كتاب ولاية العصبة > باب الجدات
فَقُلْتُ لِإِبْرَاهِيمَ فَقَالَ : جَدَّتَيْ أَبِيهِ أُمُّ أُمِّهِ وَأُمُّ أَبِيهِ ، وَأُمُّ أُمِّ الْأُمِّ
جَاءَتِ الْجَدَّةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ : إِنَّ ابْنَ ابْنِي أَوِ ابْنَ ابْنَتِي مَاتَ
جَاءَتْ جَدَّتَانِ إِلَى أَبِي بَكْرٍ ، فَأَعْطَى أُمَّ الْأُمِّ دُونَ أُمِّ الْأَبِ
أَنَّ رَجُلًا مَاتَ وَتَرَكَ جَدَّتَيْهِ أُمَّ أُمِّهِ وَأُمَّ أَبِيهِ ، فَأَتَوْا أَبَا بَكْرٍ ، فَأَعْطَى أُمَّ أُمِّهِ السُّدُسَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَطْعَمَ جَدَّةً السُّدُسَ
أَنَّ عَلِيًّا ، وَزَيْدًا ، « كَانَا يُوَرِّثَانِ ثَلَاثَ جَدَّاتٍ : ثِنْتَيْنِ مِنْ قِبَلِ الْأَبِ
لَا تَحْجُبُ الْجَدَّاتِ إِلَّا الْأُمُّ
وَكَانَ ابْنُ سِيرِينَ يُوَرِّثُ أَرْبَعًا إِذَا كَانَتْ قَرَابَتُهُمْ سَوَاءً
جِئْنَ إِلَى مَسْرُوقٍ أَرْبَعُ جَدَّاتٍ يَتَسَاءَلْنَ ، فَأَلْقَى أُمَّ أَبِي الْأُمِّ
يَحْجُبُ الرَّجُلُ أُمَّهُ كَمَا تَحْجُبُ الْأُمُّ أُمَّهَا
إِنَّمَا طَرَحْتُ أُمَّ أَبِي الْأُمِّ لِأَنَّ أَبَا الْأُمِّ لَا يَرِثُ
أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، « وَرَّثَ جَدَّةَ رَجُلٍ مِنْ ثَقِيفَ مَعَ ابْنِهَا
كَانَ عَبْدُ اللهِ « يُوَرِّثُ ثَلَاثَ جَدَّاتٍ
أَنَّ عَلِيًّا ، وَزَيْدًا ، « كَانَا يَجْعَلَانِ السُّدُسَ لِلْقُرْبَى مِنْهُمَا
إِذَا كَانَتِ الْجَدَّةُ الَّتِي مِنْ قِبَلِ الْأُمِّ أَقْرَبَ ، فَهِيَ أَحَقُّ بِهِ
كَانُوا يُوَرِّثُونَ مِنَ الْجَدَّاتِ ثَلَاثًا
نُبِّئْتُ « أَنَّ أَوَّلَ جَدَّةٍ أُطْعِمَتِ السُّدُسَ أُمُّ أَبٍ مَعَ ابْنِهَا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَّثَ الْجَدَّةَ مَعَ ابْنِهَا
أَنَّهُمَا كَانَا يُوَرِّثَانِ الْجَدَّةَ مَعَ ابْنِهَا
أَنَّهُ كَانَ يُوَرِّثُ الْجَدَّةَ مَعَ ابْنِهَا
أَنَّ أَوَّلَ جَدَّةٍ أُطْعِمَتِ السُّدُسَ أُمُّ أَبٍ مَعَ ابْنِهَا
أَنَّ عَلِيًّا ، وَزَيْدًا ، « كَانَا لَا يُوَرِّثَانِهَا
سَعِيدٌ قَالَ نَا هُشَيمٌ قَالَ أَنَا مُغِيرَةُ عَن فُضَيلِ بنِ عَمرٍو عَن إِبرَاهِيمَ عَن عَلِيٍّ وَزَيدٍ مِثلَ ذَلِكَ
أَنَّ رَجُلًا مِنْهُمْ مَاتَ وَتَرَكَ جَدَّتَيْهِ ، أُمَّ أُمِّهِ وَأُمَّ أَبِيهِ وَأَبُوهُ حَيٌّ
أَنَّ رَجُلًا مِنْ بَنِي حَنْظَلَةَ يُقَالُ لَهُ حَسَكَةُ هَلَكَ ابْنٌ لَهُ ، وَتَرَكَ أَبَاهُ حَسَكَةَ وَأُمَّ أَبِيهِ ، فَرُفِعَ ذَلِكَ إِلَى أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ
سَعِيدٌ قَالَ نَا هُشَيمٌ قَالَ أَنَا حُمَيدٌ الطَّوِيلُ قَالَ أَنَا عَبدُ اللهِ بنُ حُمَيدٍ الحِميَرِيُّ عَن أَبِيهِ عَنِ الأَشعَرِيِّ
أَنَّ الْأَشْعَرِيَّ « وَرَّثَ أُمَّ حَسَكَةَ مِنِ ابْنٍ لِحَسَكَةَ وَحَسَكَةُ حَيٌّ
أَنَّهُمَا كَانَا يُوَرِّثَانِهَا مَعَ ابْنِهَا
شَهِدْتُ شُرَيْحًا « أُتِيَ فِي رَجُلٍ تَرَكَ جَدَّتَيْهِ ، أُمَّ أَبِيهِ وَأُمَّ أُمِّهِ ، وَأَبُوهُ حَيٌّ
أَنَّ شُرَيْحًا ، « وَرَّثَ الْجَدَّةَ مَعَ ابْنِهَا
وَرَّثَ ابْنُ مَسْعُودٍ جَدَّةً مَعَ ابْنِهَا
إِنَّ أَوَّلَ جَدَّةٍ وَرِثَتْ فِي الْإِسْلَامِ مَعَ ابْنِهَا
تَرِثُ الْجَدَّةُ مَعَ ابْنِهَا