كتاب الجهاد > باب الإشارة إلى المشركين والوفاء بالعهد
|
|
وَاللهِ ، لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أَشَارَ بِأُصْبُعِهِ إِلَى السَّمَاءِ إِلَى مُشْرِكٍ ، فَنَزَلَ إِلَيْهِ عَلَى ذَلِكَ فَقَتَلَهُ ، لَقَتَلْتُهُ بِهِ
|
|
أَيُّمَا رَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ أَشَارَ بِأُصْبُعِهِ إِلَى السَّمَاءِ
|
|
أَنَّ الْأَهِلَّةَ بَعْضُهَا أَكْبَرُ مِنْ بَعْضٍ
|
|
وَإِذَا قَالَ الرَّجُلُ لِلرَّجُلِ : لَا تَخَفْ فَقَدْ أَمَّنَهُ
|
|
ثَلَاثٌ يُؤَدَّيْنَ إِلَى الْبَرِّ وَالْفَاجِرِ : الْعَهْدُ تَفِي بِهِ إِلَى الْبَرِّ وَالْفَاجِرِ
|
|
خَرَجْتُ فِي جَيْشٍ فِيهِ سَلْمَانُ ، فَحَاصَرْنَا قَصْرًا فَأَمَّنَّاهُمْ ، وَفَتَحْنَا الْقَصْرَ
|
|
لَعَلَّكُمْ تُقَاتِلُونَ قَوْمًا فَتَظْهَرُونَ عَلَيْهِمْ فَيَتَّقُونَكُمْ بِأَمْوَالِهِمْ دُونَ أَنْفُسِهِمْ وَأَبْنَائِهِمْ
|
|
مَا هَذَا ؟ » قَالَ : أَخَذْتُهُ ، وَلَيْسَ بِشَيْءٍ ، قَالَ : « أَخَفَرْتَ ذِمَّتِي أَخَفَرْتَ ذِمَّتِي
|
|
هَذَا كِتَابٌ مِنْ أَبِي عُبَيْدَةَ لِأَهْلِ دَيْرِ طَيَايَا ، إِنِّي قَدْ أَمَّنْتُكُمْ عَلَى دِمَائِكُمْ ، وَأَمْوَالِكُمْ
|
|
يَا أَبَا مُحَمَّدٍ ، رَجُلٌ أَسَرَتْهُ الدَّيْلَمُ ، فَأَخَذُوا عَلَيْهِ عَهْدًا أَنْ يَأْتِيَهُمْ مِنَ الْمَالِ بِكَذَا وَكَذَا ، وَإِلَّا رَجَعَ إِلَيْهِمْ
|
|
أَنَّ مَتْرَسْ أَمَانٌ فَمَنْ قُلْتُمُوهَا لَهُ فَهُوَ آمِنٌ
|