باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام ثم عن ابن عباس مما يحيط علما أنه لم يقله إلا بأخذه إياه عنه إذ كان مثله لا يوجد إلا عنه
تَعْبُدُوا اللهَ لَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ، وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ
لَا تُشْرِكُوا بِاللهِ شَيْئًا ، وَلَا تَسْرِقُوا ، وَلَا تَزْنُوا ، وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ
لَا تُشْرِكُوا بِاللهِ شَيْئًا ، وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ، وَلَا تَسْرِقُوا
وَأَنَّ بَكَّارَ بنَ قُتَيبَةَ قَد حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ صَاحِبُ الطَّيَالِسَةِ حَدَّثَنَا شُعبَةُ ثُمَّ ذَكَرَ مِثلَ حَدِيثِ
وَأَنَّ عَبدَ المَلِكِ بنَ مَروَانَ الرَّقِّيَّ حَدَّثَنَا قَالَ حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا شُعبَةُ وَزَادَ أَنَّ ذَلِكَ
فِي قَوْلِهِ : تِسْعَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ ، قَالَ : الْيَدُ ، وَالْعَصَا ، وَالطُّوفَانُ
إِلَى أَنْ ذَكَرَ قَوْلَ مُوسَى لِفِرْعَوْنَ أُرِيدُ أَنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ تَعَالَى وَتُرْسِلَ مَعِي بَنِي إِسْرَائِيلَ ، وَأَنَّ فِرْعَوْنَ أَبَى عَلَيْهِ ذَلِكَ
فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : تِسْعَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ ، قَالَ : الطُّوفَانُ ، وَالْجَرَادُ ، وَالْقُمَّلُ
وَوَجَدنَا أَحمَدَ قَد حَدَّثَنَا قَالَ حَدَّثَنَا مُوسَى بنُ إِسمَاعِيلَ حَدَّثَنَا ابنُ المُبَارَكِ عَن إِسمَاعِيلَ عَن أَبِي صَالِحٍ
وَوَجَدنَا عَبدَ اللهِ بنَ مُحَمَّدِ بنِ سَعِيدِ بنِ أَبِي مَريَمَ قَد حَدَّثَنَا قَالَ حَدَّثَنَا الفِريَابِيُّ حَدَّثَنَا إِسرَائِيلُ عَن