باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام من قوله إن الأمير إذا ابتغى الريبة في الناس أفسدهم
إِنَّ الْأَمِيرَ إِذَا ابْتَغَى الرِّيبَةَ فِي النَّاسِ أَفْسَدَهُمْ
حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ أَبِي دَاوُدَ حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ العَلَاءِ بنِ زِبرِيقٍ الحِمصِيُّ وَمُحَمَّدُ بنُ عَبدِ العَزِيزِ الوَاسِطِيُّ
إِنَّ الْأَمِيرَ إِذَا ابْتَغَى الرِّيبَةَ فِي النَّاسِ أَفْسَدَهُمْ
اجْتَنِبُوا هَذِهِ الْقَاذُورَةَ الَّتِي نَهَى اللهُ عَنْهَا
وَمَا قَد حَدَّثَنَا يُونُسُ أَخبَرَنِي أَنَسُ بنُ عِيَاضٍ اللَّيثِيُّ عَن يَحيَى حَدَّثَنِي عَبدُ اللهِ بنُ دِينَارٍ مَولَى ابنِ عُمَرَ
يَا هَزَّالُ ، لَوْ كُنْتَ سَتَرْتَهُ بِثَوْبِكَ كَانَ خَيْرًا لَكَ
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَأَقْضِيَنَّ بَيْنَكُمَا بِكِتَابِ [ اللهِ ] ، الْمِائَةُ شَاةٍ وَالْخَادِمُ رَدٌّ عَلَيْكَ
أَمَا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَأَقْضِيَنَّ بَيْنَكُمَا بِكِتَابِ اللهِ ، أَمَّا غَنَمُكَ وَجَارِيَتُكَ فَرَدٌّ عَلَيْكَ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا يُونُسُ أَخبَرَنَا ابنُ وَهبٍ أَخبَرَنِي يُونُسُ وَمَالِكٌ عَنِ ابنِ شِهَابٍ عَن عُبَيدِ اللهِ عَن أَبِي هُرَيرَةَ