باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام من قوله إن للقبر لضغطة لو نجا منها أحد نجا منها سعد بن معاذ
إِنَّ لِلْقَبْرِ لَضَغْطَةً لَوْ كَانَ أَحَدٌ نَاجِيًا مِنْهَا نَجَا مِنْهَا سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ
وَحَدَّثَنَا سُلَيمَانُ بنُ شُعَيبِ بنِ سُلَيمَانَ الكَيسَانِيُّ أَبُو مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّحمَنِ بنُ زِيَادٍ حَدَّثَنَا شُعبَةُ
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ إِسمَاعِيلَ بنُ سَالِمٍ الصَّائِغُ المَكِّيُّ أَبُو جَعفَرٍ حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ أَبِي بُكَيرٍ الكَرمَانِيُّ
لَوْ أَنَّ أَحَدًا نَجَا مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ لَنَجَا مِنْهُ سَعْدٌ
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ ، أَوْ لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ ، إِلَّا بَرِئَ مِنْ فِتْنَةِ الْقَبْرِ
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ بَلَغْتِ الْكُدَى ، مَا رَأَيْتِ الْجَنَّةَ حَتَّى يَرَاهَا جَدُّ أَبِيكِ
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ فِي يَوْمِ جُمُعَةٍ ، أَوْ لَيْلَةِ جُمُعَةٍ ، إِلَّا بَرِئَ مِنْ فِتْنَةِ الْقَبْرِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ اللهِ بنِ عَبدِ الحَكَمِ حَدَّثَنَا أَبِي وَشُعَيبُ بنُ اللَّيثِ عَنِ اللَّيثِ حَدَّثَنَا خَالِدٌ يَعنِي