باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام في قول الله عز وجل ثلة من الأولين وقليل من الآخرين
إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ تَكُونُوا ثُلُثَ أَهْلِ الْجَنَّةِ شَطْرَ أَهْلِ الْجَنَّةِ
عُرِضَتْ عَلَيَّ الْأَنْبِيَاءُ بِأُمَمِهَا وَأَتْبَاعُهَا مِنْ أُمَّتِهَا ، فَجَعَلَ النَّبِيُّ يَمُرُّ وَمَعَهُ الثَّلَاثَةُ مِنْ أُمَّتِهِ
وَوَجَدنَا يَزِيدَ قَد حَدَّثَنَا قَالَ حَدَّثَنَا خَلَفُ بنُ مُوسَى العَمِّيُّ حَدَّثَنَا أَبِي عَن قَتَادَةَ عَنِ الحَسَنِ وَالعَلَاءِ
أَلَا تَرْضَوْنَ أَنْ تَكُونُوا رُبُعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ
أَتَرْضَوْنَ أَنْ تَكُونُوا ثُلُثَ أَهْلِ الْجَنَّةِ
وَوَجَدنَا إِبرَاهِيمَ بنَ مَرزُوقٍ قَد حَدَّثَنَا قَالَ حَدَّثَنَا وَهبُ بنُ جَرِيرٍ حَدَّثَنَا شُعبَةُ عَن أَبِي إِسحَاقَ عَن عَمرٍو
أَمَا تَرْضَوْنَ أَنْ تَكُونُوا رُبُعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ
أَمَا تَرْضَوْنَ أَنْ تَكُونُوا رُبُعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ
كَيْفَ أَنْتُمْ وَرُبُعُ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، لَكُمْ رُبُعُهَا ، وَلِسَائِرِ النَّاسِ ثَلَاثَةُ أَرْبَاعِهَا
أَهْلُ الْجَنَّةِ مِائَةٌ وَعِشْرُونَ صَفًّا ، هَذِهِ الْأُمَّةُ مِنْهَا ثَمَانُونَ صَفًّا