باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام في الكبائر التي وعد الله تعالى مجتنبيها من عباده بتكفير سيئاتهم سواها
|
|
أَنْ تَجْعَلَ لِخَالِقِكَ نِدًّا وَقَدْ خَلَقَكَ
|
|
وَوَجَدنَا يَزِيدَ بنِ سِنَانٍ قَد حَدَّثَنَا قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ كَثِيرٍ العَبدِيُّ حَدَّثَنَا سُفيَانُ عَنِ الأَعمَشِ وَمَنصُورٍ
|
|
قَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ الذَّنْبِ عِنْدَ اللهِ أَكْبَرُ
|
|
جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، مَا الْكَبَائِرُ ؟ قَالَ : الْإِشْرَاكُ بِاللهِ
|
|
أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ ؟ قَالُوا : بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ : الْإِشْرَاكُ بِاللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ
|
|
إِنَّ مِنْ أَكْبَرِ الْكَبَائِرِ الشِّرْكَ بِاللهِ وَعُقُوقَ الْوَالِدَيْنِ وَالْيَمِينَ الْغَمُوسَ
|
|
اجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَاتِ ، قِيلَ : وَمَا هِيَ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : الشِّرْكُ بِاللهِ ، وَالسِّحْرُ
|
|
فَوَجَدنَا رَوحَ بنَ الفَرَجِ قَد حَدَّثَنَا قَالَ حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدٍ الفَهمِيُّ المَعرُوفُ بِالبَيطَرِيِّ حَدَّثَنَا
|
|
مَنْ مَاتَ يَعْبُدُ اللهَ لَا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا وَيُقِيمُ الصَّلَاةَ وَيُؤْتِي الزَّكَاةَ وَيَصُومُ شَهْرَ رَمَضَانَ وَيَجْتَنِبُ الْكَبَائِرَ فَلَهُ الْجَنَّةُ
|
|
أَكْبَرُ الْكَبَائِرِ الْإِشْرَاكُ بِاللهِ ، وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ
|
|
مَنْ يُقِيمُ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ اللَّاتِي كُتِبْنَ عَلَيْهِ وَصِيَامَ شَهْرِ رَمَضَانَ وَيَحْتَسِبُ صَوْمَهُ وَيَرَى أَنَّهُ عَلَيْهِ حَقٌّ
|
|
مِنَ الْكَبَائِرِ شَتْمُ الرَّجُلِ وَالِدَيْهِ
|
|
الْكَبَائِرُ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ النِّسَاءِ إِلَى : إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ
|
|
إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ ، قَالَ : مِنْ أَوَّلِ السُّورَةِ إِلَى هَذَا الْكَلَامِ
|