باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسألته الله عز وجل أن يرد الشمس عليه بعد غيبوبتها
|
|
اللَّهُمَّ ، إِنَّهُ كَانَ فِي طَاعَتِكَ وَطَاعَةِ رَسُولِكَ فَارْدُدْ عَلَيْهِ الشَّمْسَ
|
|
اللَّهُمَّ إِنَّ عَبْدَكَ عَلِيًّا احْتَبَسَ بِنَفْسِهِ عَلَى نَبِيِّكَ ، فَرُدَّ عَلَيْهِ شَرْقَهَا
|
|
لَمْ تَحْتَبِسِ الشَّمْسُ عَلَى أَحَدٍ إِلَّا لِيُوشَعَ
|
|
لَمْ تُرَدَّ الشَّمْسُ مُنْذُ رُدَّتْ عَلَى يُوشَعَ بْنِ نُونٍ
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ أَطْعَمَنَا الْغَنَائِمَ رَحْمَةً رَحِمَنَا بِهَا وَتَخْفِيفًا لِمَا عَلِمَ مِنْ ضَعْفِنَا
|
|
مَنْ فَاتَتْهُ صَلَاةُ الْعَصْرِ فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ
|
|
مَنْ نَامَ بَعْدَ الْعَصْرِ فَاخْتُلِسَ عَقْلُهُ فَلَا يَلُومَنَّ إِلَّا نَفْسَهُ
|
|
النَّوْمُ ثَلَاثَةٌ : فَنَوْمٌ خُرْقٌ ، وَنَوْمٌ خُلُقٌ ، وَنَوْمٌ حُمْقٌ
|
|
نَوْمُ أَوَّلِ النَّهَارِ خَرَقٌ ، وَوَسَطَهُ خُلُقٌ ، وَآخِرَهُ حُمْقٌ
|
|
إِنَّ هَذِهِ السَّاعَةَ فِيهَا خُرُوجُ الْقَوْمِ ، وَفِيهَا انْتِشَارُهُمْ يَعْنِي الْجِنَّ ، وَفِي هَذِهِ الرَّقْدَةِ تَكُونُ الْخَبَلَةُ
|
|
إِنَّ الصُّبْحَةَ تَمْنَعُ بَعْضَ الرِّزْقِ
|
|
يَا عُبَيْدُ بْنَ عُمَيْرٍ ، أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ الْأَرْضَ عَجَّتْ إِلَى رَبِّهَا عَزَّ وَجَلَّ مِنْ نَوْمَةِ الْعُلَمَاءِ بِالضُّحَى مَخَافَةَ الْغَفْلَةِ عَلَيْهِمْ
|