باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة التي سماها خداجا ما هي
كُلُّ صَلَاةٍ لَمْ يُقْرَأْ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ فَهِيَ خِدَاجٌ
حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ مَرزُوقٍ قَالَ حَدَّثَنَا حَبَّانُ بنُ هِلَالٍ قَالَ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بنُ زُرَيعٍ قَالَ أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ
مَنْ صَلَّى صَلَاةً لَمْ يَقْرَأْ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ فَهِيَ خِدَاجٌ فَهِيَ خِدَاجٌ فَهِيَ خِدَاجٌ ، غَيْرُ تَمَامٍ
حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ مَرزُوقٍ قَالَ حَدَّثَنَا وَهبُ بنُ جَرِيرٍ وَسَعِيدُ بنُ عَامِرٍ قَالَا حَدَّثَنَا شُعبَةُ عَنِ العَلَاءِ بنِ
حَدَّثَنَا ابنُ أَبِي دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا ابنُ أَبِي مَريَمَ قَالَ أَخبَرَنَا أَبُو غَسَّانَ عَنِ العَلَاءِ عَن أَبِيهِ عَن أَبِي
الصَّلَاةُ مَثْنَى مَثْنَى ، وَتَشَهَّدُ فِي كُلِّ رَكْعَتَيْنِ
وَكَمَا حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ مَرزُوقٍ قَالَ حَدَّثَنَا عُثمَانُ بنُ عُمَرَ بنِ فَارِسٍ قَالَ حَدَّثَنَا شُعبَةُ عَن عَبدِ رَبِّهِ
فَمَنْ لَمْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَهِيَ خِدَاجٌ
وَتُقْنِعُ بِيَدَيْكَ . يَقُولُ : تَرْفَعُهَا إِلَى رَبِّكَ عَزَّ وَجَلَّ مُسْتَقْبِلًا بِبُطُونِهِمَا وَجْهَكَ
وَكَمَا حَدَّثَنَا يُونُسُ بنُ عَبدِ الأَعلَى وَمَالِكُ بنُ عَبدِ اللهِ بنِ سَيفٍ التُّجِيبِيُّ قَالَا حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ يُوسُفَ
وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ ، لَا يَدْخُلُ قَلْبَ امْرِئٍ إِيمَانٌ حَتَّى يُحِبَّكُمْ لِلهِ وَلِرَسُولِهِ
لَوْ بَعَثْنَا هَذَيْنِ الْغُلَامَيْنِ لِي وَلِلْفَضْلِ بْنِ الْعَبَّاسِ عَلَى الصَّدَقَةِ
ادْعُ لِيَ عَلِيًّا ! فَقَالَتْ : أَلَا نَدْعُو لَكَ أَبَا بَكْرٍ ؟ قَالَ : ادْعُوهُ