باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في بقية الأشياء التي من كانت منه أن يكون منه صلى الله عليه وسلم
مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا
حَدَّثَنَا عُبَيدُ بنُ رِجَالٍ قَالَ حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ المُنذِرِ الحِزَامِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مَعنُ بنُ عِيسَى قَالَ حَدَّثَنَا
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ جَعفَرِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ أَعيَنَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى قَالَ حَدَّثَنَا يَحيَى القَطَّانُ
حَدَّثَنَا أَحمَدُ قَالَ حَدَّثَنَا فَهدٌ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيبٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ وَيَحيَى بنُ بُرَيدٍ الأَشعَرِيُّ
مَنْ رَمَانَا بِاللَّيْلِ فَلَيْسَ مِنَّا
مَنْ رَمَانَا بِاللَّيْلِ فَلَيْسَ مِنَّا
لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يُجِلَّ كَبِيرَنَا وَيَرْحَمْ صَغِيرَنَا ، وَيَعْرِفْ لِعَالِمِنَا
لَيْسَ مِنَّا مَنْ غَشَّنَا
مَنْ غَشَّ فَلَيْسَ مِنِّي
مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا
لَيْسَ مِنَّا مَنْ حَلَقَ وَلَا خَرَقَ وَلَا سَلَقَ
لَيْسَ مِنِّي مَنْ حَلَقَ وَلَا خَرَقَ وَلَا سَلَقَ
لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الْخُدُودَ
لَيْسَ مِنَّا مَنْ حَلَقَ وَلَا خَرَقَ وَلَا سَلَقَ
لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الْخُدُودَ
حَدَّثَنَا فَهدٌ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بنُ حَفصِ بنِ غِيَاثٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنِ الأَعمَشِ ثُمَّ ذَكَرَ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ
مَا سَالَمْنَاهُنَّ مُنْذُ حَارَبْنَاهُنَّ
حَدَّثَنَا بَكَّارٌ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا زَائِدَةُ بنُ قُدَامَةَ عَن مَنصُورٍ عَن عَبدِ اللهِ بنِ مُرَّةَ عَن مَسرُوقٍ
مَنْ خَشِيَ ثَأْرَهُنَّ فَلَيْسَ مِنَّا
لَكِنِّي أَصُومُ وَأُفْطِرُ ، وَأَنَامُ ، وَأَمَسُّ النِّسَاءَ
مَنْ حَلَفَ بِالْأَمَانَةِ فَلَيْسَ مِنَّا
الْوِتْرُ حَقٌّ فَمَنْ لَمْ يُوتِرْ فَلَيْسَ مِنِّي
إِنَّهُ سَيَكُونُ بَعْدِي أُمَرَاءُ فَمَنْ دَخَلَ عَلَيْهِمْ ، وَصَدَّقَهُمْ عَلَى كَذِبِهِمْ
يَا كَعْبُ بْنَ عُجْرَةَ ، أُعِيذُكَ بِاللهِ مِنْ إِمْرَةِ السُّفَهَاءِ
هَلْ سَمِعْتُمْ أَنَّهُ سَيَكُونُ بَعْدِي أُمَرَاءُ فَمَنْ أَعَانَهُمْ عَلَى ظُلْمِهِمْ
قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : أَعَاذَكَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ أُمَرَاءَ يَكُونُونَ بَعْدِي
لَيْسَ مِنَّا مَنْ وَطِئَ حُبْلَى
مَنْ لَمْ يَأْخُذْ شَارِبَهُ فَلَيْسَ مِنَّا