باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما روي عنه فيما كان فعله بالذين أغاروا على لقاحه وارتدوا عن الإسلام
نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي الْمُشْرِكِينَ فَمَنْ تَابَ مِنْهُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِ لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ سَبِيلٌ
نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي الْمُشْرِكِينَ فَمَنْ تَابَ مِنْهُمْ قَبْلَ أَنْ يُقْدَرَ عَلَيْهِ لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ سَبِيلٌ
قَدِمَ أَعْرَابٌ مِنْ عُرَيْنَةَ إِلَى نَبِيِّ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَسْلَمُوا فَاجْتَوَوُا الْمَدِينَةَ حَتَّى اصْفَرَّتْ أَلْوَانُهُمْ
إِنَّ يَسِيرًا مِنَ الرِّيَاءِ شِرْكٌ
وَكَمَا حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بنُ سُلَيمَانَ المُرَادِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ وَهبٍ عَنِ اللَّيثِ بنِ سَعدٍ عَن عَيَّاشِ
لَا يَحِلُّ قَتْلُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ
لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثِ خِصَالٍ
الْإِمَامُ مُخَيَّرٌ إِنْ شَاءَ قَتَلَ ، وَإِنْ شَاءَ صَلَبَ
أَنَّهُمْ كَانُوا يَقُولُونَ الْإِمَامُ مُخَيَّرٌ فِي ذَلِكَ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ أَبِي دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَونٍ الزِّيَادِيُّ عَن حَمَّادٍ عَن عِمرَانَ بنِ حُدَيرٍ
الْإِمَامُ مُخَيَّرٌ
الْإِمَامُ مُخَيَّرٌ إِنْ شَاءَ قَتَلَ ، وَإِنْ شَاءَ قَتَلَ وَصَلَبَ
إِذَا أَخَذَ الْإِمَامُ الْمُحَارِبَ حَكَمَ فِيهِ بِمَا شَاءَ
إِذَا خَرَجَ الرَّجُلُ مُحَارِبًا فَأَخَافَ السَّبِيلَ وَأَخَذَ الْمَالَ قُطِعَتْ يَدُهُ وَرِجْلُهُ مِنْ خِلَافٍ
إِذَا أَخَذَ الْمَالَ وَقَتَلَ كَانَ الْإِمَامُ بِالْخِيَارِ
لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ
مَا أَعْلَمُهُ يَحِلُّ قَتْلَ الْمُؤْمِنِ إِلَّا الْكُفْرُ بَعْدَ الْإِيمَانِ
لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ
وَالَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَا يَحِلُّ دَمُ أَحَدٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ
وَكَمَا حَدَّثَنَا إِسحَاقُ بنُ إِبرَاهِيمَ بنِ يُونُسَ قَالَ حَدَّثَنَا يَعقُوبُ الدَّورَقِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّحمَنِ بنُ
قَالَ سُفيَانُ فَحَدَّثَنِيهِ إِبرَاهِيمُ قَالَ حَدَّثَنِي الأَسوَدُ عَن عَائِشَةَ بِذَلِكَ
وَكَمَا حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ سَابِقٍ قَالَ حَدَّثَنَا زَائِدَةُ بنُ قُدَامَةَ قَالَ حَدَّثَنَا
وَكَمَا حَدَّثَنَا عَلِيُّ بنُ شَيبَةَ وَأَبُو أُمَيَّةَ جَمِيعًا قَالَا حَدَّثَنَا عُبَيدُ اللهِ بنُ مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا شَيبَانُ
دَخَلَ الْأَشْتَرُ عَلَى عَائِشَةَ فَقَالَتْ : أَرَدْتَ قَتْلَ ابْنِ أُخْتِي
حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بنُ سُلَيمَانَ المُرَادِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَسَدُ بنُ مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الأَحوَصِ عَن أَبِي إِسحَاقَ