باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في جوابه لأبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنه لما قال له هل أحد خير منا
نَعَمْ قَوْمٌ مِنْ بَعْدِكُمْ يُؤْمِنُونَ بِي وَلَمْ يَرَوْنِي
أَحْسِنُوا إِلَى أَصْحَابِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا بَكَّارٌ أَيضًا قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو أَحمَدَ قَالَ حَدَّثَنَا إِسرَائِيلُ بنُ يُونُسَ قَالَ حَدَّثَنَا عَبدُ المَلِكِ
خَيْرُكُمْ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
خَيْرُ أُمَّتِي الْقَرْنُ الَّذِي بُعِثْتُ فِيهِمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا بَكَّارٌ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ وَمَا قَد حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ مَرزُوقٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو زَيدٍ
خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
خَيْرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ الْقَرْنُ الَّذِي بُعِثْتُ فِيهِ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
خَيْرُكُمْ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
خَيْرُ الْأُمَّةِ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللهِ أَيُّ أُمَّتِكَ خَيْرٌ ؟ قَالَ : أَنَا وَأَقْرَانِي
لَيَأْتِيَنَّ أَقْوَامٌ تَحْقِرُونَ أَعْمَالَكُمْ مَعَ أَعْمَالِهِمْ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا فَهدٌ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيمٍ قَالَ حَدَّثَنَا هِشَامُ بنُ سَعدٍ ثُمَّ ذَكَرَ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ فَكَانَ