باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيمن لم يحج عن نفسه حجة الإسلام هل له أن يحج عن غيره
لَبَّيْكَ عَنْ شُبْرُمَةَ قَالَ : مَنْ شُبْرُمَةُ
إِنْ كُنْتَ حَجَجْتَ وَإِلَّا فَحُجَّ عَنْ نَفْسِكَ
فَاجْعَلْهَا عَنْ نَفْسِكَ ثُمَّ حُجَّ عَنْ شُبْرُمَةَ
وَوَجَدنَا يُوسُفَ بنَ يَزِيدَ قَد حَدَّثَنَا قَالَ حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بنُ إِبرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا هُشَيمٌ قَالَ أَخبَرَنَا خَالِدٌ
فَابْدَأْ أَنْتَ فَحُجَّ عَنْ نَفْسِكَ ، ثُمَّ حُجَّ عَنْ شُبْرُمَةَ
لَبَّيْكَ عَنْ شُبْرُمَةَ
فَاحْجُجْ عَنْ نَفْسِكَ ثُمَّ احْجُجْ عَنْ شُبْرُمَةَ
دَيْنُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ أَحَقُّ أَنْ يَقْضِيَهُ
فَوَجَدنَا مُحَمَّدَ بنَ خُزَيمَةَ قَد حَدَّثَنَا قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدٍ التَّيمِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بنُ
انْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ لِعَبْدِي مِنْ تَطَوُّعٍ فَأَكْمِلُوا بِهِ مَا ضَيَّعَ مِنْ فَرِيضَتِهِ
أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ بِصَلَاتِهِ فَإِنْ صَلَحَتْ فَقَدْ أَفْلَحَ وَأَنْجَحَ
إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ صَلَاتُهُ