باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في استعانته بمن طلب الاستعانة به من الكفار وفي منعه من منعه من الكفار من القتال معه
أَتُؤْمِنُ بِاللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَرَسُولِهِ ؟ قَالَ : لَا ، قَالَ : فَارْجِعْ فَلَنْ نَسْتَعِينَ بِمُشْرِكٍ
أَتُؤْمِنُ بِاللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَرَسُولِهِ ؟ قَالَ : لَا قَالَ : فَارْجِعْ فَلَنْ نَسْتَعِينَ بِمُشْرِكٍ
لَا نَسْتَعِينُ بِمُشْرِكٍ
ارْجِعْ فَإِنَّا لَا نَسْتَعِينُ بِمُشْرِكٍ
وَحَدَّثَنَا عَلِيُّ بنُ عَبدِ الرَّحمَنِ قَالَ حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ يُوسُفَ قَالَ حَدَّثَنَا مَالِكُ بنُ أَنَسٍ عَنِ الفُضَيلِ بنِ
لَا تَنْتَهِي هَزِيمَتُهُمْ دُونَ الْبَحْرِ
وَوَجَدنَا الرَّبِيعَ المُرَادِيَّ قَد حَدَّثَنَا قَالَ حَدَّثَنَا أَسَدُ بنُ مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ زَكَرِيَّا بنِ أَبِي زَائِدَةَ
فَإِنَّا لَا نَسْتَعِينُ بِالْمُشْرِكِينَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بنُ شَيبَةَ قَالَ أَخبَرَنَا يَزِيدُ بنُ هَارُونَ ثُمَّ ذَكَرَ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ فَقَالَ قَائِلٌ فَهَل يَدفَعُ مَا
إِنَّا جِئْنَاكُمْ لِخَيْرٍ ، إِنَّا أَهْلُ الْكِتَابِ ، وَأَنْتُمْ أَهْلُ الْكِتَابِ
قُلْ لَهُمْ فَلْيَرْجِعُوا فَإِنَّا لَا نَسْتَعِينُ بِالْمُشْرِكِينَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ