باب بيان مشكل ما روي في البدن أمن الإبل هي خاصة أم من الإبل ومن البقر جميعا
قَلَّتِ الْبُدْنُ ، فَأَمَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْبَقَرِ
اشْتَرَكْنَا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ
إِذَا كَانَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ كَانَ عَلَى كُلِّ بَابٍ مِنْ أَبْوَابِ الْمَسْجِدِ مَلَائِكَةٌ يَكْتُبُونَ الْأَوَّلَ فَالْأَوَّلَ
حَدَّثَنَا المُزَنِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الشَّافِعِيُّ وَأَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ إِسمَاعِيلَ عَنِ ابنِ أَبِي ذِئبٍ عَنِ ابنِ شِهَابٍ
حَدَّثَنَا المُزَنِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الشَّافِعِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا سُفيَانُ عَنِ الزُّهرِيِّ عَن سَعِيدِ بنِ المُسَيِّبِ عَن أَبِي
الْمُهَجِّرِ إِلَى الصَّلَاةِ كَمَثَلِ الَّذِي يُهْدِي بَدَنَةً
مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً
وَحَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ أَبِي دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ المِنهَالِ قَالَ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بنُ زُرَيعٍ قَالَ حَدَّثَنَا
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ خُزَيمَةَ قَالَ حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بنُ المِنهَالِ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بنُ سَلَمَةَ عَن مُحَمَّدِ بنِ