باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الدم الأسود والدم الذي ليس كذلك هل يدلان على حقيقة الحيض أو على حقيقة الاستحاضة أم لا
إِنَّ دَمَ الْحَيْضِ أَسْوَدُ يُعْرَفُ
سُبْحَانَ اللهِ هَذَا مِنَ الشَّيْطَانِ لِتَجْلِسْ عَلَى مِرْكَنٍ
يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي أُسْتَحَاضُ ، فَلَا يَنْقَطِعُ عَنِّي الدَّمُ ، فَأَمَرَهَا أَنْ تَدَعَ الصَّلَاةَ أَيَّامَ أَقْرَائِهَا
إِنَّ ذَلِكَ لَيْسَ بِحَيْضٍ
إِنَّمَا ذَلِكَ عِرْقٌ وَلَيْسَتْ بِالْحَيْضَةِ
فَإِذَا ذَهَبَ قَدْرُهَا
إِنَّمَا ذَلِكَ عِرْقٌ
إِنَّمَا ذَلِكَ عِرْقٌ
إِنَّمَا ذَلِكَ عِرْقٌ وَلَيْسَتْ بِالْحَيْضَةِ
إِنَّ هَذِهِ لَيْسَتْ بِالْحَيْضَةِ
اسْتُحِيضَتْ أُمُّ حَبِيبَةَ
إِنَّ هَذَا عِرْقٌ وَلَيْسَتْ بِالْحَيْضَةِ
وَوَجَدنَا يُونُسَ قَد حَدَّثَنَا قَالَ حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ عَبدِ اللهِ بنِ بُكَيرٍ قَالَ حَدَّثَنِي اللَّيثُ عَنِ ابنِ شِهَابٍ عَن