باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الضيافة من إيجابه إياها ومما سوى ذلك
|
|
يَا مِقْدَادُ احْلِبْهُنَّ ، وَجَزِّئِ اللَّبَنَ لِكُلِّ اثْنَيْنِ جُزْءًا
|
|
قَدِمْتُ الْمَدِينَةَ أَنَا وَصَاحِبٌ لِي
|
|
لَيْلَةُ الضَّيْفِ حَقٌّ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ
|
|
وَحَدَّثَنَا نَصرُ بنُ مَرزُوقٍ قَالَ حَدَّثَنَا الخَصِيبُ بنُ نَاصِحٍ قَالَ حَدَّثَنَا وُهَيبُ بنُ خَالِدٍ عَن مَنصُورٍ فَذَكَرَ بِإِسنَادِهِ
|
|
إِنْ نَزَلْتُمْ بِقَوْمٍ فَأَمَرُوا لَكُمْ بِمَا يَنْبَغِي لِلضَّيْفِ فَاقْبَلُوا
|
|
أَيُّمَا رَجُلٍ أَضَافَ قَوْمًا فَلَمْ يَقْرُوهُ ، كَانَ لَهُ أَنْ يُعْقِبَهُمْ بِمِثْلِ قِرَاهُ
|
|
أَيُّمَا ضَيْفٍ نَزَلَ بِقَوْمٍ فَأَصْبَحَ الضَّيْفُ مَحْرُومًا ، لَهُ أَنْ يَأْخُذَ بِقَدْرِ قِرَاهُ وَلَا حَرَجَ عَلَيْهِ
|
|
حَدَّثَنَا فَهدٌ قَالَ حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ صَالِحٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بنُ صَالِحٍ أَنَّ أَبَا طَلحَةَ حَدَّثَهُ عَن
|
|
لَا يَحْتَلِبَنَّ أَحَدُكُمْ مَاشِيَةَ أَخِيهِ بِغَيْرِ إِذْنِهِ
|
|
وَكَمَا حَدَّثَنَا يُونُسُ قَالَ أَنبَأَنَا ابنُ وَهبٍ أَنَّ مَالِكًا حَدَّثَهُ ثُمَّ ذَكَرَ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ
|
|
وَكَمَا حَدَّثَنَا بَكَّارٌ قَالَ حَدَّثَنَا مُؤَمَّلُ بنُ إِسمَاعِيلَ قَالَ حَدَّثَنَا الثَّورِيُّ عَن إِسمَاعِيلَ بنِ أُمَيَّةَ عَن
|
|
وَكَمَا حَدَّثَنَا فَهدٌ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو حُذَيفَةَ مُوسَى بنُ مَسعُودٍ البَصرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا سُفيَانُ الثَّورِيُّ فَذَكَرَ
|
|
لَا يَحِلُّ لِامْرِئٍ أَنْ يَأْخُذَ عَصَا أَخِيهِ بِغَيْرِ طِيبِ نَفْسٍ مِنْهُ
|
|
لَا يَحِلُّ لِامْرِئٍ مِنْ مَالِ أَخِيهِ شَيْءٌ إِلَّا بِطِيبِ نَفْسٍ مِنْهُ
|
|
إِذَا أَتَى أَحَدُكُمْ عَلَى حَائِطٍ فَلْيُنَادِ صَاحِبَهُ ثَلَاثَ مِرَارٍ ، فَإِنْ أَجَابَهُ ، وَإِلَّا فَلْيَأْكُلْ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُفْسِدَ
|
|
إِذَا أَرْمَلَ الْقَوْمُ فَصَبَّحُوا الْإِبِلَ ، فَلْيُنَادُوا الرَّاعِيَ ثَلَاثًا
|
|
لَا يَحِلُّ لِأَحَدٍ أَنْ يَحُلَّ صِرَارَ نَاقَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ أَهْلِهَا
|
|
إِنْ كُنْتَ تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مُسْلِمًا حَقًّا فَلَا تَأْكُلْ مِنْهَا شَيْئًا ، فَبِتْنَا جَائِعَيْنِ
|