باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله نزل القرآن على سبعة أحرف
فَزِعْتُ فِيمَنْ فَزِعَ إِلَى عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ فِي الْمَصَاحِفِ ، فَدَخَلْنَا عَلَيْهِ
أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ
أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ
أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ
إِنِّي أُرْسِلْتُ إِلَى أُمَّةٍ فِيهِمُ الشَّيْخُ الْكَبِيرُ ، وَالْعَجُوزُ وَالْغُلَامُ
إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ
نَزَلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ ، أَيَّهَا قَرَأْتَ أَصَبْتَ
أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ
كَانَ الْكِتَابُ الْأَوَّلُ نَزَلَ مِنْ بَابٍ وَاحِدٍ عَلَى حَرْفٍ وَاحِدٍ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ ، فَاقْرَؤُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا المُزَنِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الشَّافِعِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مَالِكٌ ثُمَّ ذَكَرَ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا يَزِيدُ بنُ سِنَانٍ قَالَ حَدَّثَنَا رَوحُ بنُ عُبَادَةَ قَالَ حَدَّثَنَا مَالِكٌ ثُمَّ ذَكَرَ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ
وَمَا حَدَّثَنَا يَزِيدُ قَالَ حَدَّثَنَا القَعنَبِيُّ قَالَ قَرَأتُ عَلَى مَالِكٍ ثُمَّ ذَكَرَ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ
سَمِعْتُ هِشَامَ بْنَ حَكِيمٍ يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا يُونُسُ قَالَ أَخبَرَنَا ابنُ وَهبٍ قَالَ أَخبَرَنِي يُونُسُ عَنِ ابنِ شِهَابٍ قَالَ أَخبَرَنِي عُروَةُ بنُ الزُّبَيرِ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا يَزِيدُ بنُ سِنَانٍ وَإِبرَاهِيمُ بنُ أَبِي دَاوُدَ قَالَا حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ صَالِحٍ قَالَ حَدَّثَنِي اللَّيثُ
نَعَمْ ، أَتَانِي جِبْرِيلُ وَمِيكَائِيلُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِمَا فَجَلَسَ جِبْرِيلُ عَنْ يَمِينِي ، وَجَلَسَ مِيكَائِيلُ عَنْ يَسَارِي
وَكَمَا حَدَّثَنَا سُلَيمَانُ بنُ شُعَيبٍ الكَيسَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الخَصِيبُ بنُ نَاصِحٍ الحَارِثِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا هَمَّامُ
يَا أُبَيُّ أُقْرِئْتُ الْقُرْآنَ ، فَقُلْتُ : عَلَى حَرْفٍ ، أَوْ عَلَى حَرْفَيْنِ
أَتَانِي مَلَكَانِ ، فَقَالَ أَحَدُهُمَا : أَقْرِئْهُ عَلَى حَرْفٍ
أَتَى مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَلَكَانِ
أَقْرَأَنِي جِبْرِيلُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى حَرْفٍ وَاحِدٍ ، فَرَاجَعْتُهُ
أَسْأَلُ اللهَ مُعَافَاتَهُ وَمَغْفِرَتَهُ إِنَّ أُمَّتِي لَا تَسْتَطِيعُ ذَلِكَ
جَاءَ جِبْرِيلُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : اقْرَأْ عَلَى حَرْفٍ
فَلَمْ تَزَلْ عِنْدَهَا حَتَّى أَرْسَلَ مَرْوَانُ فَأَخَذَهَا فَحَرَقَهَا
لَمَّا قُتِلَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْيَمَامَةِ ، دَخَلَ عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
اخْتَلَفُوا فِي الْقُرْآنِ عَلَى عَهْدِ عُثْمَانَ حَتَّى اقْتَتَلَ الْغِلْمَانُ وَالْمُعَلِّمُونَ ، فَبَلَغَ عُثْمَانَ ، فَقَالَ : عِنْدِي تَكْذِبُونَ بِهِ ، وَتَخْتَلِفُونَ فِيهِ