باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في تارك الصلاة من المسلمين لا على الجحود بها هل يكون بذلك مرتدا عن الإسلام أم لا
خَمْسُ صَلَوَاتٍ كَتَبَهُنَّ اللهُ عَلَى الْعِبَادِ
أَنَّ رَجُلًا مِنْ بَنِي كِنَانَةَ ثُمَّ مِنْ بَنِي مُخْدَجٍ ، لَقِيَ رَجُلًا مِنَ الْأَنْصَارِ يُقَالُ لَهُ : أَبُو مُحَمَّدٍ
الْوِتْرُ وَاجِبٌ كَوُجُوبِ الصَّلَاةِ
خَمْسُ صَلَوَاتٍ افْتَرَضَهُنَّ اللهُ عَلَى عِبَادِهِ
إِنَّ اللهَ افْتَرَضَ عَلَى عِبَادِهِ خَمْسَ صَلَوَاتٍ
ذَكَرَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَالُ لَهُ : أَبُو مُحَمَّدٍ الْوِتْرَ ، فَقَالَ : إِنَّهُ وَاجِبٌ
مَنْ صَلَّى الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا ، وَأَقَامَ حَدَّهَا ، كَانَ لَهُ بِهِ عَلَى اللهِ عَهْدٌ إِذَا جَاءَهُ الْجَنَّةُ
خَرَجَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ وَنَحْنُ فِي الْمَسْجِدِ
بَيْنَ الْعَبْدِ وَبَيْنَ الْكُفْرِ - أَوْ قَالَ : الشِّرْكِ - تَرْكُ الصَّلَاةِ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا يَزِيدُ قَالَ حَدَّثَنَا المُؤَمَّلُ قَالَ حَدَّثَنَا سُفيَانُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الزُّبَيرِ عَن جَابِرٍ
بَيْنَ الرَّجُلِ وَبَيْنَ الْكُفْرِ تَرْكُ الصَّلَاةِ
وَكَمَا حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ شُعَيبٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ حَربٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ رَبِيعَةَ عَنِ ابنِ جُرَيجٍ
وَرَأَيْتُ أَوْ أُرِيتُ النَّارَ ، وَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ