باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من تربية الشعر على الرؤوس من الجمم ومن فرقه ومن سدله
كَانَ يَسْدِلُ شَعَرَهُ
كَانَ يَسْدِلُ شَعَرَهُ
كَانَ شَعَرُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دُونَ الْجُمَّةِ وَفَوْقَ الْوَفْرَةِ
إِذَا كَانَ لِأَحَدِكُمْ شَعَرٌ فَلْيُكْرِمْهُ
كَانَ شَعَرًا رَجِلًا لَيْسَ بِالْجَعْدِ وَلَا بِالسَّبْطِ ، بَيْنَ أُذُنِهِ وَعَاتِقِهِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَدَلَ نَاصِيَتَهُ ، ثُمَّ فَرَقَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَضْرِبُ شَعَرُهُ مَنْكِبَيْهِ
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهُ شَعَرٌ إِلَى شَحْمَةِ أُذُنَيْهِ
مَنْ كَانَ لَهُ شَعَرٌ فَلْيُكْرِمْهُ
انْطَلَقْتُ مَعَ أَبِي نَحْوَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا نَحْنُ بِهِ لَهُ وَفْرَةٌ بِهَا رَدْعٌ مِنْ حِنَّاءٍ
أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلِي شَعَرٌ طَوِيلٌ ، فَقَالَ : ذُبَابٌ
وَكَمَا حَدَّثَنَا فَهدُ بنُ سُلَيمَانَ قَالَ حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ عَبدِ الحَمِيدِ الحِمَّانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا سُفيَانُ بنُ عُقبَةَ