باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغيل من كراهة له
لَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ سِرًّا
لَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ سِرًّا
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَكْرَهُ عَشْرًا : الصُّفْرَةَ ، وَتَغْيِيرَ الشَّيْبِ
وَكَمَا حَدَّثَنَا يَزِيدُ بنُ سِنَانٍ قَالَ حَدَّثَنَا الحَسَنُ بنُ عُمَرَ بنِ شَقِيقٍ قَالَ حَدَّثَنَا جَرِيرُ بنُ عَبدِ الحَمِيدِ
وَكَمَا حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ شُعَيبٍ قَالَ أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ الأَعلَى قَالَ حَدَّثَنَا المُعتَمِرُ بنُ سُلَيمَانَ قَالَ
نَهَى عَنِ الِاغْتِيَالِ . ثُمَّ قَالَ لَوْ ضَرَّ أَحَدًا لَضَرَّ فَارِسَ وَالرُّومَ
لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَنْهَى عَنِ الْغِيلَةِ حَتَّى ذَكَرْتُ أَنَّ فَارِسَ وَالرُّومَ يَصْنَعُونَ ذَلِكَ فَلَا يَضُرُّ أَوْلَادَهُمْ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ زَيدٍ المَكِّيُّ قَالَ حَدَّثَنَا القَعنَبِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مَالِكٌ ثُمَّ ذَكَرَ بِإِسنَادِهِ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا بَكَّارُ بنُ قُتَيبَةَ قَالَ حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ أَبِي الوَزِيرِ ح وَمَا قَد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ خُزَيمَةَ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا عَلِيُّ بنُ مَعبَدٍ قَالَ حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ إِسحَاقَ السَّيلَحِينِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ أَيُّوبَ عَن
وَمَا قَد حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ أَبِي دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بنُ أَبِي مَريَمَ قَالَ أَخبَرَنَا يَحيَى بنُ أَيُّوبَ قَالَ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بنُ سُلَيمَانَ الأَزدِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو زُرعَةَ قَالَ أَخبَرَنَا حَيوَةُ عَن أَبِي الأَسوَدِ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا صَالِحُ بنُ عَبدِ الرَّحمَنِ الأَنصَارِيُّ وَإِبرَاهِيمُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ يُونُسَ البَصرِيُّ قَالَا حَدَّثَنَا المُقرِئُ
إِنْ كُنْتَ حَلَفْتَ عَلَى بَصِيرَةٍ ، فَقَدْ بَانَتْ مِنْكَ امْرَأَتُكَ ، وَإِلَّا فَهِيَ امْرَأَتُكَ
أَنَّهُ جِمَاعُ الْمُرْضِعِ
وَكَمَا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ زَيدٍ المَكِّيُّ قَالَ حَدَّثَنَا القَعنَبِيُّ عَن مَالِكٍ وَكَانَ مَا قَالَ مَالِكٌ فِي هَذَا
إِنِّي أَعْزِلُ عَنِ امْرَأَتِي . قَالَ : لِمَ ؟ قَالَ : أُشْفِقُ عَلَى الْوَلَدِ