باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يقضى بين أهل العلم فيما اختلفوا فيه
مَنْ قَالَ إِذَا أَصْبَحَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ خُزَيمَةَ قَالَ حَدَّثَنَا مُعَلَّى بنُ أَسَدٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبدُ العَزِيزِ بنُ المُختَارِ عَن سُهَيلٍ
وَحَدَّثَنَاهُ نَصرُ بنُ مَرزُوقٍ قَالَ حَدَّثَنَا الخَصِيبُ بنُ نَاصِحٍ قَالَ حَدَّثَنَا وُهَيبُ بنُ خَالِدٍ عَن سُهَيلٍ عَن أَبِيهِ
فَرَأَى رَجُلٌ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْنِي فِي مَنَامِهِ
مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ
لَأَنْ أَجْلِسَ مَعَ قَوْمٍ يَذْكُرُونَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ صَلَاةِ الْفَجْرِ إِلَى أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ
وَحَدَّثَنَا ابنُ أَبِي دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بنُ سُلَيمَانَ عَن مُوسَى بنِ خَلَفٍ عَن قَتَادَةَ عَن أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ
مَنْ صَلَّى صَلَاةَ الصُّبْحِ ، ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ
مَنْ رَمَى بِسَهْمٍ فِي سَبِيلِ اللهِ فَأَخْطَأَ أَوْ أَصَابَ
مَنْ كَانَ عَلَيْهِ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ
لَا تُعْتِقِي مِنْ هَؤُلَاءِ وَأَعْتِقِي مِنْ سَبْيِ بَلْعَنْبَرِ وَبَنِي لِحْيَانَ
حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ مَرزُوقٍ قَالَ حَدَّثَنَا وَهبٌ وَأَبُو دَاوُدَ قَالَا حَدَّثَنَا شُعبَةُ عَن عُبَيدٍ أَبِي الحَسَنِ عَنِ
إِنْ سَرَّكِ أَنْ تُعْتِقِي مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ فَأَعْتِقِي مِنْ هَؤُلَاءِ
مَنْ كَانَتْ عَلَيْهِ رَقَبَةٌ مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَا يُعْتِقْ مِنْ حِمْيَرَ أَحَدًا