باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في السمك الطافي من المنع من أكله وما روي عنه مما استدل به قوم على إباحة ذلك
مَا حَسَرَ عَنْهُ الْبَحْرُ فَكُلْ وَمَا أَلْقَى فَكُلْ
وَقَد حَدَّثَنَا فَهدُ بنُ سُلَيمَانَ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بنُ عَيَّاشٍ الحِمصِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا إِسمَاعِيلُ بنُ عَيَّاشٍ ثُمَّ
مَا أَلْقَى الْبَحْرُ أَوْ جَزَرَ عَنْهُ فَكُلُوهُ
مَا قَذَفَ الْبَحْرُ حَلَالٌ
كَرِهَ الطَّافِيَ مِنَ السَّمَكِ
كُلْ مَا قَذَفَ الْبَحْرُ ، وَمَا طَفَا فَلَا تَأْكُلْ
هُوَ الطَّهُورُ مَاؤُهُ الْحَلَالُ مَيْتَتُهُ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا نَصَّارُ بنُ حَربٍ المِسمَعِيُّ البَصرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّحمَنِ بنُ مَهدِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا مَالِكٌ
هُوَ الطَّهُورُ مَاؤُهُ الْحَلَالُ مَيْتَتُهُ
هُوَ الطَّهُورُ مَاؤُهُ الْحِلُّ مَيْتَتُهُ
هُوَ الطَّهُورُ مَاؤُهُ الْحِلُّ مَيْتَتُهُ
الطَّهُورُ مَاؤُهُ الْحِلُّ مَيْتَتُهُ
مَاؤُهُ طَهُورٌ وَمَيْتَتُهُ حَلَالٌ
أَتَى رَجُلٌ مِنْ بَنِي مُدْلِجٍ النَّبِيَّ
كُنْتُ أَصِيدُ فِي الْبَحْرِ الْأَخْضَرِ عَلَى أَرْمَاثٍ
وَكَمَا حَدَّثَنَا ابنُ أَبِي مَريَمَ قَالَ حَدَّثَنَا جَدِّي قَالَ أَخبَرَنَا يَحيَى بنُ أَيُّوبَ قَالَ حَدَّثَنِي جَعفَرُ بنُ رَبِيعَةَ
إِنَّ السَّمَكَةَ الطَّافِيَةَ حَلَالٌ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا سُلَيمَانُ بنُ شُعَيبٍ قَالَ حَدَّثَنَا خَالِدُ بنُ عَبدِ الرَّحمَنِ الخُرَاسَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا سُفيَانُ الثَّورِيُّ
لَيْسَ فِي الْبَحْرِ شَيْءٌ إِلَّا قَدْ ذَبَحَهُ اللهُ
السَّمَكُ ذَكِيٌّ كُلُّهُ
اهْدُوهَا إِلَيَّ
مَا كَانَ طَافِيًا فَلَا تَأْكُلُوا
لَا تَأْكُلِ الْمَيْتَةَ