باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في نهيه عن إخافة الأنفس بالدين
لَا تُخِيفُوا أَنْفُسَكُمْ " ، أَوْ قَالَ : " الْأَنْفُسَ
وَحَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ مَرزُوقٍ حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ يَزِيدَ المُقرِئُ حَدَّثَنَا حَيوَةُ ثُمَّ ذَكَرَ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ
لَا تُخِيفُوا أَنْفُسَكُمْ بَعْدَ أَمْنِهَا
وَحَدَّثَنَا فَهدٌ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بنُ أَبِي مَريَمَ أَنبَأَنَا نَافِعُ بنُ يَزِيدَ حَدَّثَنَا بَكرُ بنُ عَمرٍو حَدَّثَنِي شُعَيبُ
الْغَفْلَةُ فِي ثَلَاثٍ
مَنْ أَخَذَ دَيْنًا وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يُؤَدِّيَهُ أَعَانَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ
مَا أَحَدٌ يَدَّانُ دَيْنًا يَعْلَمُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ أَنَّهُ يُرِيدُ قَضَاءَهُ إِلَّا أَدَّاهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ عَنْهُ فِي الدُّنْيَا
مَا مِنْ عَبْدٍ يَنْوِي قَضَاءَ دَيْنِهِ إِلَّا كَانَ لَهُ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ عَوْنٌ
مَنِ ادَّانَ دَيْنًا يَنْوِي قَضَاءَهُ كَانَ مَعَهُ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ حَارِسٌ
لَا تَنْظُرُوا إِلَى صَلَاةِ امْرِئٍ وَلَا إِلَى صِيَامِهِ