باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما كان منه في بريرة لما سأل أهلها عائشة أن يكون ولاؤها لهم
خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ ، فَإِنَّمَا الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ
وَهُوَ مَا قَد حَدَّثَنَا المُزَنِيُّ حَدَّثَنَا الشَّافِعِيُّ عَن مَالِكِ بنِ أَنَسٍ عَن هِشَامِ بنِ عُروَةَ ثُمَّ ذَكَرَ مِثلَ حَدِيثِ
لَا يَمْنَعُكِ ذَلِكَ ، فَإِنَّمَا الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ
وَكَمَا حَدَّثَنَا المُزَنِيُّ حَدَّثَنَا الشَّافِعِيُّ عَن مَالِكٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَن عَائِشَةَ ثُمَّ ذَكَرَ هَذَا الحَدِيثَ
إِنَّمَا الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ
اشْتَرِي ، فَأَعْتِقِيهَا ، فَإِنَّمَا الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ
أَعْتِقِيهَا ، فَإِنَّمَا الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْطَى الْوَرِقَ " ، أَوْ قَالَ : " لِمَنْ وَلِيَ النِّعْمَةَ
اشْتَرِيهَا ، فَإِنَّمَا الْوَلَاءُ لِمَنْ وَلِيَ النِّعْمَةَ
اشْتَرِيهَا وَأَعْتِقِيهَا " فَإِنَّمَا الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ
إِنَّمَا الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ
الْوَلَاءُ لِمَنْ وَلِيَ النِّعْمَةَ
اشْتَرِيهَا فَأَعْتِقِيهَا ، فَإِنَّمَا الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ
الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ ، وَإِنِ اشْتَرَطُوا مِائَةَ شَرْطٍ
لَوْ شِئْتِ شَرَطْتِيهِ لَهُمْ ، فَإِنَّمَا الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ
لَا يَحِلُّ فَرْجٌ إِلَّا فَرْجٌ إِنْ شَاءَ صَاحِبُهُ بَاعَهُ
أَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَشْتَرِيَ الرَّجُلُ الْأَمَةَ عَلَى أَنْ لَا يَبِيعَ وَلَا يَهَبَ
ابْتَاعِيهَا ، وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ
اشْتَرِيهَا ، وَاشْتَرِطِي لَهُمْ ، فَإِنَّمَا الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ