باب بيان مشكل ما روي عن عبد الله بن عباس في السبب الذي أنزلت فيه جَاءُوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ إلى قوله وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ
|
|
فَسَوَّى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَهُمْ فِي الدِّيَةِ
|
|
فَحَمَلَهُمْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْحَقِّ ، فَجَعَلَ الدِّيَةَ سَوَاءً
|
|
كَانَتْ قُرَيْظَةُ وَالنَّضِيرُ ، وَكَانَتِ النَّضِيرُ أَشْرَفَ مِنْ بَنِي قُرَيْظَةَ
|
|
وَمَا قَد حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ شُعَيبٍ أَخبَرَنَا القَاسِمُ بنُ زَكَرِيَّا حَدَّثَنَا عُبَيدُ اللهِ بنُ مُوسَى أَخبَرَنَا عَلِيُّ بنُ
|
|
قَضَى عُثْمَانُ فِي دِيَةِ الْمُعَاهَدِ بِأَرْبَعَةِ آلَافِ دِرْهَمٍ
|
|
أَنَّ مُسْلِمًا قَتَلَ كَافِرًا مِنْ أَهْلِ الْعَهْدِ
|
|
دِيَةُ كُلِّ مُعَاهَدٍ فِي عَهْدِهِ أَلْفُ دِينَارٍ
|
|
دِيَةُ الْيَهُودِيِّ وَالنَّصْرَانِيِّ مِثْلُ دِيَةِ الْمُسْلِمِ
|
|
دِيَةُ الْيَهُودِيِّ وَالنَّصْرَانِيِّ سَوَاءٌ
|
|
دِيَةُ الْمُسْلِمِ وَالنَّصْرَانِيِّ سَوَاءٌ
|
|
عَقْلُ أَهْلِ الْكِتَابِ عَلَى النِّصْفِ مِنْ عَقْلِ الْمُسْلِمِينَ
|
|
أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ يَجْعَلُونَ دِيَةَ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى إِذَا كَانُوا مُعَاهَدِينَ مِثْلَ دِيَةِ الْمُسْلِمِ
|