باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأسارى هل جائز أن يقتلوا أم لا
كَانَ يَكْرَهُ قَتْلَ الْمُشْرِكِ صَبْرًا
مَنْ لِلصِّبْيَةِ يَا مُحَمَّدُ ؟ قَالَ : " النَّارُ
مَا عِنْدَكَ يَا ثُمَامَةُ
بَعَثَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْلًا لَهُ
مَا عِنْدَكَ يَا ثُمَامَةُ
يَا ثُمَامَةُ ، مَا عِنْدَكَ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا يُونُسُ أَخبَرَنَا ابنُ وَهبٍ أَنَّ مَالِكًا أَخبَرَهُ عَنِ ابنِ شِهَابٍ عَن أَنَسِ بنِ مَالِكٍ
هَذَا ابْنُ خَطَلٍ مُتَعَلِّقٌ بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " اقْتُلُوهُ
إِنَّهُ لَا يَنْبَغِي لِلنَّبِيِّ أَنْ يَكُونَ لَهُ خَائِنَةُ عَيْنٍ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا فَهدٌ حَدَّثَنَا أَبُو بَكرِ بنُ أَبِي شَيبَةَ حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ المُفَضَّلِ ثُمَّ ذَكَرَ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ
مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يُومِضَ
آمَنْتُ بِاللهِ وَبِرُسُلِهِ ، لَوْ كُنْتُ قَاتِلًا وَافِدًا لَقَتَلْتُكُمَا