باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أحكام الضوال
لَا يَأْوِي الضَّالَّةَ إِلَّا ضَالٌّ
ضَالَّةُ الْمُسْلِمِ حَرَقُ النَّارِ
وَمَا قَد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ دَاوُدَ حَدَّثَنَا عَفَّانُ بنُ مُسلِمٍ حَدَّثَنَا هَمَّامٌ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ عَن يَزِيدَ
ضَالَّةُ الْمُسْلِمِ حَرَقُ النَّارِ
ضَالَّةُ الْمُسْلِمِ حَرَقُ النَّارِ
ضَالَّةُ الْمُسْلِمِ حَرَقُ النَّارِ ، فَلَا تَقْرَبَنَّهَا
ضَالَّةُ الْمُسْلِمِ حَرِيقُ النَّارِ ، فَلَا تَقْرَبَنَّهَا
مَنْ آوَى ضَالَّةً فَهُوَ ضَالٌّ ، مَا لَمْ يُعَرِّفْهَا
وَوَجَدنَا فَهدًا قَد حَدَّثَنَا قَالَ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بنُ أَبِي مَريَمَ أَخبَرَنَا يَحيَى بنُ أَيُّوبَ أَخبَرَنِي عَمرُو بنُ الحَارِثِ
اعْرِفْ عِفَاصَهَا وَوِكَاءَهَا ، ثُمَّ عَرِّفْهَا سَنَةً
سُئِلَ عَنْ ضَالَّةِ الْغَنَمِ ، قَالَ : لَكَ أَوْ لِأَخِيكَ أَوْ لِلذِّئْبِ
كَيْفَ تَرَى فِي ضَالَّةِ الْغَنَمِ ، قَالَ : طَعَامٌ مَأْكُولٌ لَكَ ، أَوْ لِأَخِيكَ ، أَوْ لِلذِّئْبِ
وَجَدَ بَعِيرًا ، فَذَكَرَهُ لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، فَأَمَرَهُ أَنْ يُعَرِّفَهُ
وَكَمَا قَد حَدَّثَنَا يُونُسُ أَخبَرَنَا ابنُ وَهبٍ أَنَّ مَالِكًا حَدَّثَهُ عَن يَحيَى بنِ سَعِيدٍ ثُمَّ ذَكَرَ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ غَيرَ
وَكَمَا قَد حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ مَرزُوقٍ حَدَّثَنَا القَعنَبِيُّ حَدَّثَنَا مَالِكٌ فَذَكَرَ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ قَالَ أَبُو جَعفَرٍ
عَنِ اللُّقَطَةِ الذَّهَبِ وَالْوَرِقِ ، فَقَالَ : اعْرِفْ وِكَاءَهَا وَعِفَاصَهَا