باب بيان مشكل ما روي في منع رسول الله صلى الله عليه وسلم عمر بن الخطاب عن العود في صدقته
لَا تَشْتَرِيهَا ، وَلَا تَعُدْ فِي شَيْءٍ مِنْ صَدَقَتِكَ
لَا تَبْتَعْهُ وَلَا تَعُدْ فِي صَدَقَتِكَ
لَا تَشْتَرِيهِ وَلَا شَيْئًا مِنْ نِتَاجِهِ
لَا تَشْتَرِيهِ ، وَلَا تَقْرَبَنَّهُ
لَا تَعُدْ فِي صَدَقَتِكَ
وَجَبَتْ صَدَقَتُكَ ، وَرَجَعَتْ إِلَيْكَ حَدِيقَتُكَ
أَنَّهُ حَمَلَ عَلَى فَرَسٍ فِي سَبِيلِ اللهِ - عَزَّ وَجَلَّ - فَنَزَا فَرَسًا أَوْ مُهْرًا ، فَأَرَادَ شِرَاءَهَا ، فَنُهِيَ عَنْهَا
أَنَّ الزُّبَيْرَ حَمَلَ عَلَى فَرَسٍ فِي سَبِيلِ اللهِ فَوَجَدَ فَرَسًا يُبَاعُ مِنْ ضِئْضِئِهَا - يَعْنِي وَلَدَ وَلَدِهَا - فَنُهِيَ أَنْ يَشْتَرِيَهَا
أَنَّهُ حَمَلَ عَلَى فَرَسٍ فِي سَبِيلِ اللهِ - عَزَّ وَجَلَّ - فَأَرَادَ أَنْ يَشْتَرِيَ فَلُوَّهَا ، فَنَهَاهُ النَّبِيُّ
وَكَمَا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا لَيثُ بنُ دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا شُعبَةُ عَنِ الحَكَمِ بنِ عُتَيبَةَ