باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله للملاعن بعد فراغه وبعد فراغ زوجته من اللعان لا سبيل لك عليها
|
|
اللهُ يَعْلَمُ أَنَّ أَحَدَكُمَا كَاذِبٌ ، لَا سَبِيلَ لَكَ عَلَيْهَا
|
|
إِذَا لَاعَنَ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ ، وَفَرَّقَ بَيْنَهُمَا ، ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ
|
|
فَمَضَتِ السُّنَّةُ أَنَّهُمَا إِذَا تَلَاعَنَا فُرِّقَ بَيْنَهُمَا
|
|
فِي الْمُتَلَاعِنَيْنِ : لَا يَتَرَاجَعَانِ أَبَدًا ، إِلَّا أَنْ يُكْذِبَ نَفْسَهُ فَيُجْلَدَ الْحَدَّ
|
|
أَنَّ الْمُلَاعِنَ إِذَا أَكْذَبَ نَفْسَهُ رُدَّتْ إِلَيْهِ امْرَأَتُهُ
|
|
إِنْ ضُرِبَ بَعْدَ ذَلِكَ - يَعْنِي الْمُلَاعِنَ - فَهُوَ خَاطِبٌ مِنَ الْخُطَّابِ
|
|
لَا يَجْتَمِعُ الْمُتَلَاعِنَانِ أَبَدًا
|
|
وَمَا قَد حَدَّثَنَا سُلَيمَانُ عَن أَبِيهِ عَن أَبِي يُوسُفَ عَن قَيسِ بنِ الرَّبِيعِ عَن عَاصِمِ بنِ أَبِي النَّجُودِ عَن زِرٍّ عَن
|
|
وَمَا قَد حَدَّثَنَا سُلَيمَانُ عَن أَبِيهِ عَن أَبِي يُوسُفَ عَن قَيسٍ أُرَاهُ أَخبَرَنَا عَن عَاصِمٍ عَن أَبِي وَائِلٍ عَن عَبدِ اللهِ
|