باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يدل على الصور الذي ذكره الله في كتابه ما هو
كَيْفَ أَنْعَمُ وَصَاحِبُ الْقَرْنِ قَدِ الْتَقَمَ الْقَرْنَ
وَقَد حَدَّثَنَاهُ أَبُو أُمَيَّةَ قَالَ حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ عَبدِ اللهِ بنِ أَبِي شُعَيبٍ الحَرَّانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُوسَى بنُ
وَقَد حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ قَالَ حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ عَبدِ اللهِ بنِ أَبِي شُعَيبٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُوسَى بنُ أَعيَنَ عَن عِمرَانَ
وَحَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ قَالَ حَدَّثَنَا رَوحُ بنُ عُبَادَةَ قَالَ حَدَّثَنَا ابنُ عُيَينَةَ عَن عَمَّارٍ الدُّهنِيِّ عَن عَطِيَّةَ
كَيْفَ أَنْعَمُ وَصَاحِبُ الْقَرْنِ قَدِ الْتَقَمَ الْقَرْنَ
كَيْفَ أَنْعَمُ
قَرْنٌ يُنْفَخُ فِيهِ
لَا تُخَيِّرُونِي عَلَى مُوسَى ، فَإِنَّ النَّاسَ يَصْعَقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
يُنْفَخُ فِي الصُّورِ ، فَيَصْعَقُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللهُ