باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أمره ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب أن تشترط في إحرامها
أَهِلِّي ، وَاشْتَرِطِي أَنَّ مَحِلِّي حَيْثُ تَحْبِسُنِي
وَحَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ خَالِدِ بنِ يَزِيدَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ ابنُ المَدِينِيِّ حَدَّثَنَا هِشَامُ بنُ يُوسُفَ أَخبَرَنَا ابنُ جُرَيجٍ
حُجِّي ، وَاشْتَرِطِي أَنَّ مَحِلِّي حَيْثُ تَحْبِسُنِي
قُولِي لَبَّيْكَ ، وَمَحِلِّي مِنَ الْأَرْضِ حَيْثُ تَحْبِسُنِي
حُجِّي ، وَاشْتَرِطِي ؛ قُولِي : اللَّهُمَّ حِلِّي حَيْثُ حَبَسْتَنِي
وَحَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ خَالِدِ بنِ زَيدٍ حَدَّثَنَا عَلِيُّ ابنُ المَدِينِيِّ حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّزَّاقِ حَدَّثَنَا مَعمَرٌ عَن هِشَامِ
حُجِّي ، وَاشْتَرِطِي ، وَقُولِي اللَّهُمَّ حِلِّي حَيْثُ حَبَسْتَنِي
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِضُبَاعَةَ
حُجِّي ، وَاشْتَرِطِي أَنْ تَحِلِّي حَيْثُ تَحْتَبِسِينَ
حُجِّي ، وَاشْتَرِطِي ، وَقُولِي : اللَّهُمَّ حِلِّي حَيْثُ تَحْتَبِسُنِي
حُجِّي ، وَاشْتَرِطِي
اخْرُجِي ، وَاشْتَرِطِي أَنَّ مَحِلِّي حَيْثُ حَبَسْتَنِي
مَا قَد حَدَّثَنَا يَزِيدُ بنُ سِنَانٍ حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ سَعِيدٍ القَطَّانُ عَنِ الأَعمَشِ عَن إِبرَاهِيمَ عَن عَلقَمَةَ وَأَتِمُّوا
فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ . قَالَ : مِنْ حَبْسٍ ، أَوْ مِنْ مَرَضٍ
إِنْ حُبِسَ أَحَدُكُمْ ، طَافَ بِالْبَيْتِ ، وَبِالصَّفَا وَالْمَرْوَةِ
أَمَا حَسْبُكُمْ سُنَّةُ نَبِيِّكُمْ أَنَّهُ لَمْ يَشْتَرِطْ ، فَإِذَا حَبَسَ أَحَدَكُمْ حَابِسٌ
أَنَّ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ كَانَ وَاقِفًا بِعَرَفَةَ إِذْ جَاءَ رَجُلٌ فَقَالَ لَهُ عُثْمَانُ : أَمَا اشْتَرَطْتَ ، أَوْ هَلَّا اشْتَرَطْتَ
أَمَرَتْنِي عَائِشَةُ أَنْ أَشْتَرِطَ إِذَا حَجَجْتُ
كَانُوا يَسْتَحِبُّونَ أَنْ يَشْتَرِطُوا عِنْدَ الْإِحْرَامِ
كَانُوا يَشْتَرِطُونَ فِي الْعُمْرَةِ ، وَالْحَجِّ