باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قول المؤذن في أذان الصبح الصلاة خير من النوم
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَّمَهُ فِي أَوَّلِ الصُّبْحِ : الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ
كُنْتُ غُلَامًا صَبِيًّا ، فَقَالَ لِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قُلِ الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ قَدْ أَرَادَ بِكَ خَيْرًا
كُنْتُ أُؤَذِّنُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَكُنْتُ أَقُولُ فِي أَذَانِ الْفَجْرِ الْأَوَّلِ : حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ
وَحَدَّثَنَا أَحمَدُ حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ حَدَّثَنَا يَحيَى وَعَبدُ الرَّحمَنِ قَالَا حَدَّثَنَا سُفيَانُ بِهَذَا الإِسنَادِ
كَانَ فِي الْأَذَانِ الْأَوَّلِ بَعْدَ الْفَلَاحِ : الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ
مَا كَانَ التَّثْوِيبُ إِلَّا فِي صَلَاةِ الْغَدَاةِ إِذَا قَالَ الْمُؤَذِّنُ : حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ قَالَ : الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ - مَرَّتَيْنِ
الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ