حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ سِنَانٍ ، حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو قُتَيْبَةَ ، عَنْ مَهْدِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ قَالَ : التَّفْسِيرُ يَعْنِي الرُّؤْيَا إِنَّمَا هُوَ ظَنٌّ أَظُنُّهُ وَلَيْسَ بِحَلَالٍ وَلَا حَرَامٍ ، ثُمَّ قَرَأَ : { وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا } .
قَالَ أَحْمَدُ : يَعْنِي أَنَّ يُوسُفَ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا ، فَكَانَ تَعْبِيرُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِمِثْلِهَا مِنْ هَذَا الْجِنْسِ أَيْضًا ، وَكَانَ نَهْيُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَبِي بَكْرٍ عَنِ الْقَسَمِ عَلَيْهِ لَيُخْبِرَنَّهُ إِيَّاهُ لِهَذَا الْمَعْنَى لَا لِمَا سِوَاهُ ، وَمِمَّا قَدْ دَلَّ عَلَى ذَلِكَ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ قَدْ أَقْسَمَ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ .
كَمَا .
حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ سِنَانٍ ، حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو قُتَيْبَةَ ، عَنْ مَهْدِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ قَالَ : التَّفْسِيرُ يَعْنِي الرُّؤْيَا إِنَّمَا هُوَ ظَنٌّ أَظُنُّهُ وَلَيْسَ بِحَلَالٍ وَلَا حَرَامٍ ، ثُمَّ قَرَأَ : { وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا } .
قَالَ أَحْمَدُ : يَعْنِي أَنَّ يُوسُفَ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا ، فَكَانَ تَعْبِيرُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِمِثْلِهَا مِنْ هَذَا الْجِنْسِ أَيْضًا ، وَكَانَ نَهْيُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَبِي بَكْرٍ عَنِ الْقَسَمِ عَلَيْهِ لَيُخْبِرَنَّهُ إِيَّاهُ لِهَذَا الْمَعْنَى لَا لِمَا سِوَاهُ ، وَمِمَّا قَدْ دَلَّ عَلَى ذَلِكَ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ قَدْ أَقْسَمَ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ .
كَمَا .