وَوَجَدْنَا عَلِيَّ بْنَ شَيْبَةَ قَدْ حَدَّثَنَا ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ عَوْنٍ ، عَنْ رَجَاءِ بْنِ حَيْوَةَ ، عَنْ مَحْمُودِ بْنِ الرَّبِيعِ ، عَنِ الصُّنَابِحِيِّ ، قَالَ : صَلَّيْتُ خَلْفَ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - الْمَغْرِبَ ، فَدَنَوْتُ مِنْهُ حَتَّى مَسَّتْ ثِيَابِي ثِيَابَهُ ، أَوْ كَادَتْ فَقَرَأَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَسُورَةٍ ، وَقَرَأَ فِي الرَّكْعَةِ الْأَخِيرَةِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ ،
[12/56]
وَقَالَ :
{
رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا
}
إِلَى قَوْلِهِ :
{
الْوَهَّابُ
}
، ثُمَّ كَبَّرَ وَرَكَعَ ، قَالَ يَزِيدُ : وَأَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ رَاشِدٍ ، عَنْ مَكْحُولٍ ، قَالَ : وَاللهِ مَا كَانَتْ قِرَاءَةً ، وَلَكِنَّهَا كَانَتْ دُعَاءً .
وَوَجَدْنَا عَلِيَّ بْنَ شَيْبَةَ قَدْ حَدَّثَنَا ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ عَوْنٍ ، عَنْ رَجَاءِ بْنِ حَيْوَةَ ، عَنْ مَحْمُودِ بْنِ الرَّبِيعِ ، عَنِ الصُّنَابِحِيِّ ، قَالَ : صَلَّيْتُ خَلْفَ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - الْمَغْرِبَ ، فَدَنَوْتُ مِنْهُ حَتَّى مَسَّتْ ثِيَابِي ثِيَابَهُ ، أَوْ كَادَتْ فَقَرَأَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَسُورَةٍ ، وَقَرَأَ فِي الرَّكْعَةِ الْأَخِيرَةِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ ،
[12/56]
وَقَالَ :
{
رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا
}
إِلَى قَوْلِهِ :
{
الْوَهَّابُ
}
، ثُمَّ كَبَّرَ وَرَكَعَ ، قَالَ يَزِيدُ : وَأَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ رَاشِدٍ ، عَنْ مَكْحُولٍ ، قَالَ : وَاللهِ مَا كَانَتْ قِرَاءَةً ، وَلَكِنَّهَا كَانَتْ دُعَاءً .