مَا قَدْ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ دَاوُدَ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي عُمَرَ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَيٍّ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ : أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ التَّكْبِيرِ يَوْمَ الْفِطْرِ ، فَقَالَ : إِنَّمَا يَفْعَلُهُ الْحَوَّاكُونَ . فَكَانَ جَوَابُنَا لَهُ فِي ذَلِكَ : أَنَّ مَا رَوَيْنَا فِي هَذَا الْبَابِ مِمَّا تَقَدَّمَتْ رِوَايَتُنَا إِيَّاهُ فِيهِ عَمَّنْ رَوَيْنَا عَنْهُ فِيهِ أَوْلَى أَنْ يُؤْخَذَ بِهِ مِمَّا رَوَيْنَاهُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ مِمَّا يُخَالِفُهُ ، وَإِنْ كَانَ غَيْرَ مُتَّصِلٍ بِهِ فِي إِسْنَادِهِ ، لِأَنَّ عَلِيَّ بْنَ حَيٍّ لَمْ يَلْقَهُ ، وَلَمْ يَسْمَعْ مِنْهُ ، وَقَدْ رُوِيَ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ : { وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ } مَا يَدُلُّ عَلَى مَا رُوِيَ خِلَافَ ذَلِكَ مِمَّا قَدْ ذَكَرْنَاهُ قَبْلَهُ فِي هَذَا الْبَابِ .
مَا قَدْ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ دَاوُدَ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي عُمَرَ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَيٍّ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ : أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ التَّكْبِيرِ يَوْمَ الْفِطْرِ ، فَقَالَ : إِنَّمَا يَفْعَلُهُ الْحَوَّاكُونَ . فَكَانَ جَوَابُنَا لَهُ فِي ذَلِكَ : أَنَّ مَا رَوَيْنَا فِي هَذَا الْبَابِ مِمَّا تَقَدَّمَتْ رِوَايَتُنَا إِيَّاهُ فِيهِ عَمَّنْ رَوَيْنَا عَنْهُ فِيهِ أَوْلَى أَنْ يُؤْخَذَ بِهِ مِمَّا رَوَيْنَاهُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ مِمَّا يُخَالِفُهُ ، وَإِنْ كَانَ غَيْرَ مُتَّصِلٍ بِهِ فِي إِسْنَادِهِ ، لِأَنَّ عَلِيَّ بْنَ حَيٍّ لَمْ يَلْقَهُ ، وَلَمْ يَسْمَعْ مِنْهُ ، وَقَدْ رُوِيَ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ : { وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ } مَا يَدُلُّ عَلَى مَا رُوِيَ خِلَافَ ذَلِكَ مِمَّا قَدْ ذَكَرْنَاهُ قَبْلَهُ فِي هَذَا الْبَابِ .