وَكَمَا حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِمْرَانَ ، حَدَّثَنَا خَلَفٌ ، حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، عَنْ مُغِيرَةَ ، عَنْ مُجَاهِدٍ مِثْلَهُ .
ثُمَّ نَظَرْنَا فِي الْأَوْلَى مِنْ هَاتَيْنِ الْقِرَاءَتَيْنِ بِمَا جَاءَتْ بِهِ الْآثَارُ الدَّالَّةُ عَلَى ذَلِكَ ، فَكَانَ الَّذِينَ قَرَؤُوهَا ( بِالضَّادِ ) مَعْنَاهُ يَكُونُ بَخِيلًا بِالْغَيْبِ ، وَالَّذِينَ قَرَؤُوهَا ( بِالظَّاءِ ) نَفَوْا عَنْهُ أَنْ يَكُونَ مُتَّهَمًا فِي ذَلِكَ .
وَوَجَدْنَاهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ كَانَ غَيْرَ مُتَّهَمٍ عِنْدَ قَوْمِهِ حَتَّى كَانُوا يُسَمُّونَهُ الْأَمِينَ لِصِدْقِ لَهْجَتِهِ ، وَلِأَمَانَتِهِ الَّتِي كَانَ عَلَيْهَا
.
وَكَمَا حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِمْرَانَ ، حَدَّثَنَا خَلَفٌ ، حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، عَنْ مُغِيرَةَ ، عَنْ مُجَاهِدٍ مِثْلَهُ .
ثُمَّ نَظَرْنَا فِي الْأَوْلَى مِنْ هَاتَيْنِ الْقِرَاءَتَيْنِ بِمَا جَاءَتْ بِهِ الْآثَارُ الدَّالَّةُ عَلَى ذَلِكَ ، فَكَانَ الَّذِينَ قَرَؤُوهَا ( بِالضَّادِ ) مَعْنَاهُ يَكُونُ بَخِيلًا بِالْغَيْبِ ، وَالَّذِينَ قَرَؤُوهَا ( بِالظَّاءِ ) نَفَوْا عَنْهُ أَنْ يَكُونَ مُتَّهَمًا فِي ذَلِكَ .
وَوَجَدْنَاهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ كَانَ غَيْرَ مُتَّهَمٍ عِنْدَ قَوْمِهِ حَتَّى كَانُوا يُسَمُّونَهُ الْأَمِينَ لِصِدْقِ لَهْجَتِهِ ، وَلِأَمَانَتِهِ الَّتِي كَانَ عَلَيْهَا
.