ما جاء في الفرائض
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَّثَ الْجَدَّةَ السُّدُسَ طُعْمَةً
أَطْعَمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلَاثَ جَدَّاتٍ السُّدُسَ
حَدَّثَنَا عُثمَانُ بنُ أَبِي شَيبَةَ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَن مَنصُورٍ عَن إِبرَاهِيمَ قَالَ حُدِّثتُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ
وَرَّثَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَدَّةً السُّدُسَ وَابْنُهَا حَيٌّ
أَوَّلُ جَدَّةٍ أَطْعَمَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمُّ أَبٍ ، وَابْنُهَا حَيٌّ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَّثَ ثَلَاثَ جَدَّاتٍ
لَا يَرِثُ قَاتِلُ عَمْدٍ وَلَا خَطَإٍ شَيْئًا مِنَ الدِّيَةِ
أَنَّ [النَّبِيَّ] صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَكِبَ إِلَى قُبَاءَ يَسْتَخِيرُ فِي مِيرَاثِ الْعَمَّةِ وَالْخَالَةِ
وَلَدُ الْمُلَاعَنَةِ عَصَبَتُهُ عَصَبَةُ أُمِّهِ
تُوُفِّيَ رَجُلٌ وَتَرَكَ ابْنَتَهُ وَمَوَالِيَهُ فَقَسَّمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَالَ بَيْنَهُمَا نِصْفَيْنِ
هَلْ تَدْرُونَ مَا ابْنَةُ حَمْزَةَ مِنِّي
تَقَحَّمَ إِبْرَاهِيمُ هَذَا الْقَوْلَ تَقَحُّمًا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَوَّجَ عُمَارَةَ بِنْتَ حَمْزَةَ سَلَمَةَ بْنَ أَبِي سَلَمَةَ ، وَلَمْ يُدْرِكَا
أَنَّ رَجُلًا مِنَ الْمُشْرِكِينَ خَرَجَ حَاجًّا فَلَمَّا رَجَعَ صَادِرًا لَقِيَهُ رَجُلٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ فَقَتَلَهُ