المراسيل لأبي داود
ما جاء في سب الدنيا
الدُّنْيَا مَلْعُونَةٌ مَلْعُونٌ مَا فِيهَا إِلَّا مَا كَانَ لِلهِ مِنْهَا
لَدَغَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَقْرَبٌ
الْعَنْكَبُوتُ شَيْطَانٌ فَاقْتُلُوهُ