باب في الملاحم
أَمَّا [أَنَا] لَوْلَا أَنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَقَرَّكَ مَا أَقْرَرْتُكَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ بِقَطْعِ الْمَرَاجِيحِ
أَنَّهُ مَرَّ بِقَوْمٍ وَهُمْ يُطِيفُونَ بِرَجُلٍ وَهُوَ يُضْحِكُهُمْ
ثَلَاثٌ مِنَ الْمَيْسِرِ
إِنَّمَا يَسْتَرِيحُ مَنْ غُفِرَ لَهُ
مَا سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْسُبُ أَحَدًا إِلَّا إِلَى الدِّينِ
مَنِ اعْتَذَرَ إِلَى أَخِيهِ الْمُسْلِمِ فَلَمْ يَقْبَلْ مِنْهُ
الْعِدَةُ عَطِيَّةٌ
وَأْيُ الْمُؤْمِنِ حَقٌّ وَاجِبٌ
إِذَا عَطَسَ أَحَدُكُمْ ، أَوْ تَجَشَّأَ ، فَلَا يَرْفَعَنَّ بِهِمَا الصَّوْتَ
إِذَا تَنَاوَلَ أَحَدُكُمْ عَنْ أَخِيهِ شَيْئًا فَلْيُرِهِ إِيَّاهُ
آمَنْتُ بِالَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ
كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلَالَ قَالَ : هِلَالُ خَيْرٍ وَرُشْدٍ
كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلَالَ صَرَفَ وَجْهَهُ عَنْهُ