الشمائل المحمدية
باب ما جاء في اتكاء رسول الله صلى الله عليه وسلم
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَانَ شَاكِيًا ، فَخَرَجَ يَتَوَكَّأُ عَلَى أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ وَعَلَيْهِ ثَوْبٌ قِطْرِيٌّ قَدْ تَوَشَّحَ بِهِ ، فَصَلَّى بِهِمْ
اشْدُدْ بِهَذِهِ الْعِصَابَةِ رَأْسِي