الشمائل المحمدية
باب ما جاء في حياء رسول الله صلى الله عليه وسلم
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَشَدَّ حَيَاءً مِنَ الْعَذْرَاءِ فِي خِدْرِهَا
مَا نَظَرْتُ إِلَى فَرْجِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ