جامع الترمذي
أبواب الأدب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
>
باب ما جاء في الرخصة في اتخاذ الأنماط
هَلْ لَكُمْ أَنْمَاطٌ ؟" قُلْتُ: وَأَنَّى تَكُونُ لَنَا أَنْمَاطٌ