كتاب العلل
|
|
كِتَابُ الْعِلَلِ
|
|
عَنِ الرَّجُلِ تَكُونُ فِيهِ تُهْمَةٌ أَوْ ضَعْفٌ أَسْكُتُ؟ أَوْ أُبَيِّنُ؟ قَالُوا: بَيِّنْ
|
|
كُلُّ مَنْ جَلَسَ جَلَسَ إِلَيْهِ النَّاسُ ، وَصَاحِبُ السُّنَّةِ إِذَا مَاتَ أَحْيَا اللهُ ذِكْرَهُ
|
|
كَانَ فِي الزَّمَنِ الْأَوَّلِ لَا يَسْأَلُونَ عَنِ الْإِسْنَادِ ، فَلَمَّا وَقَعَتِ الْفِتْنَةُ سَأَلُوا عَنِ الْإِسْنَادِ؛
|
|
الْإِسْنَادُ عِنْدِي مِنَ الدِّينِ ، لَوْلَا الْإِسْنَادُ لَقَالَ مَنْ شَاءَ مَا شَاءَ
|
|
يُحْتَاجُ لِهَذَا أَرْكَانٌ مِنْ آجُرٍّ
|
|
الْحَسَنِ بْنِ عُمَارَةَ
|
|
بَكْرِ بْنِ خُنَيْسٍ
|
|
لَأَنْ أَقْطَعَ الطَّرِيقَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُحَدِّثَ عَنْهُ
|
|
لَا يَحِلُّ لِأَحَدٍ أَنْ يَرْوِيَ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ عَمْرٍو النَّخَعِيِّ الْكُوفِيِّ
|
|
مَا رَأَيْتُ أَحَدًا أَكْذَبَ مِنْ جَابِرٍ الْجُعْفِيِّ
|
|
لَوْلَا جَابِرٌ الْجُعْفِيُّ لَكَانَ أَهْلُ الْكُوفَةِ بِغَيْرِ حَدِيثٍ
|
|
الْجُمُعَةُ عَلَى مَنْ آوَاهُ اللَّيْلُ إِلَى أَهْلِهِ
|
|
اتَّقُوا الْكَلْبِيَّ
|
|
أَبَانَ بْنَ أَبِي عَيَّاشٍ
|
|
كُنَّا عِنْدَ أَبِي مُقَاتِلٍ السَّمَرْقَنْدِيِّ ، فَجَعَلَ يَرْوِي عَنْ عَوْنِ بْنِ أَبِي شَدَّادٍ الْأَحَادِيثَ الطِّوَالَ
|
|
مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَلْقَمَةَ
|
|
مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو
|
|
سُهَيْلَ بْنَ أَبِي صَالِحٍ
|
|
مُحَمَّدُ بْنُ عَجْلَانَ
|
|
ابْنِ أَبِي لَيْلَى
|
|
ابْنُ أَبِي لَيْلَى
|
|
إِذَا حَدَّثْنَاكُمْ عَلَى الْمَعْنَى فَحَسْبُكُمْ
|
|
كُنْتُ أَسْمَعُ الْحَدِيثَ مِنْ عَشَرَةٍ ، اللَّفْظُ مُخْتَلِفٌ وَالْمَعْنَى وَاحِدٌ
|
|
يَأْتُونَ بِالْحَدِيثِ عَلَى الْمَعَانِي
|
|
عَلَيْكَ بِالسَّمَاعِ الْأَوَّلِ
|
|
إِذَا أَصَبْتَ الْمَعْنَى أَجْزَأَكَ
|
|
أَنْقِصْ مِنَ الْحَدِيثِ إِنْ شِئْتَ وَلَا تَزِدْ فِيهِ
|
|
خَرَجَ إِلَيْنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ ، فَقَالَ: إِنْ قُلْتُ لَكُمْ : إِنِّي أُحَدِّثُكُمْ كَمَا سَمِعْتُ فَلَا تُصَدِّقُونِي
|
|
إِنْ لَمْ يَكُنِ الْمَعْنَى وَاسِعًا فَقَدْ هَلَكَ النَّاسُ
|
|
إِذَا حَدَّثْتَنِي فَحَدِّثْنِي عَنْ أَبِي زُرْعَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ جَرِيرٍ
|
|
مَا لِسَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ أَتَمُّ حَدِيثًا مِنْكَ؟ قَالَ: لِأَنَّهُ كَانَ يَكْتُبُ
|
|
إِنِّي لَأُحَدِّثُ بِالْحَدِيثِ فَمَا أَدَعُ مِنْهُ حَرْفًا
|
|
مَا سَمِعَتْ أُذُنَايَ شَيْئًا قَطُّ إِلَّا وَعَاهُ قَلْبِي
|
|
مَا رَأَيْتُ أَحَدًا أَنَصَّ لِلْحَدِيثِ مِنَ الزُّهْرِيِّ
|
|
مَا عَلِمْتُ أَحَدًا كَانَ أَعْلَمَ بِحَدِيثِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ بَعْدَ الزُّهْرِيِّ مِنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ
|
|
إِنَّ أَيُّوبَ كَانَ أَعْلَمَنَا بِحَدِيثِ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ
|
|
مَا رَأَيْتُ مِثْلَ مِسْعَرٍ
|
|
إِنْ أَرَدْتَ الْحَدِيثَ فَعَلَيْكَ بِشُعْبَةَ
|
|
مَا رَوَيْتُ عَنْ رَجُلٍ حَدِيثًا وَاحِدًا إِلَّا أَتَيْتُهُ أَكْثَرَ مِنْ مَرَّةٍ
|
|
شُعْبَةُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ فِي الْحَدِيثِ
|
|
لَيْسَ أَحَدٌ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ شُعْبَةَ ، وَلَا يَعْدِلُهُ أَحَدٌ عِنْدِي
|
|
الْأَئِمَّةُ فِي الْأَحَادِيثِ أَرْبَعَةٌ
|
|
قَالَ شُعْبَةُ : سُفْيَانُ أَحْفَظُ مِنِّي
|
|
كَانَ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ يُشَدِّدُ فِي حَدِيثِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْيَاءِ وَالتَّاءِ وَنَحْوِ هِذَا
|
|
فَكَرِهْتُ أَنْ آخُذَ حَدِيثَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا قَائِمٌ
|
|
مَا رَأَيْتُ بِعَيْنِي مِثْلَ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الْقَطَّانِ
|
|
إِنِّي بَلِهْتُ لِهَذِهِ الْمُصِيبَةِ ، فَاقْرَءُوا عَلَيَّ فَإِنَّ إِقْرَارِي بِهِ كَقِرَاءَتِي عَلَيْكُمْ
|
|
إِذَا نَاوَلَ الرَّجُلُ كِتَابَهُ آخَرَ ، فَقَالَ: ارْوِ هَذَا عَنِّي- فَلَهُ أَنْ يَرْوِيَهُ
|
|
اقْرَأْ عَلَيَّ ، فَأَحْبَبْتُ أَنْ يَقْرَأَ هُوَ ، فَقَالَ: أَأَنْتَ لَا تُجِيزُ الْقِرَاءَةَ
|
|
مَا قُلْتُ : حَدَّثَنَا - فَهُوَ مَا سَمِعْتُ مَعَ النَّاسِ ، وَمَا قُلْتُ : حَدَّثَنِي - فَهُوَ مَا سَمِعْتُ وَحْدِي
|
|
حَدَّثَنَا وَأَخْبَرَنَا وَاحِدٌ
|
|
كَتَبْتُ كِتَابًا عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، فَقُلْتُ: أَرْوِيهِ عَنْكَ؟ فَقَالَ: نَعَمْ
|
|
قَالَ رَجُلٌ لِلْحَسَنِ : عِنْدِي بَعْضُ حَدِيثِكَ ، أَرْوِيهِ عَنْكَ؟ قَالَ: نَعَمْ
|
|
أَتَيْتُ الزُّهْرِيَّ بِكِتَابٍ ، فَقُلْتُ لَهُ : هَذَا مِنْ حَدِيثِكَ ، أَرْوِيهِ عَنْكَ؟ قَالَ: نَعَمْ
|
|
هَذَا حَدِيثُكَ ، أَرْوِيهِ عَنْكَ؟ فَقَالَ: نَعَمْ
|
|
قَاتَلَكَ اللهُ يَا ابْنَ أَبِي فَرْوَةَ ! تَجِيئُنَا بِأَحَادِيثَ لَيْسَ لَهَا خُطُمٌ وَلَا أَزِمَّةٌ
|
|
مُرْسَلَاتُ مُجَاهِدٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ مُرْسَلَاتِ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ بِكَثِيرٍ
|
|
مَا قَالَ الْحَسَنُ فِي حَدِيثِهِ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِلَّا وَجَدْنَا لَهُ أَصْلًا إِلَّا حَدِيثًا أَوْ حَدِيثَيْنِ
|
|
إِيَّاكُمْ وَمَعْبَدًا الْجُهَنِيَّ؛ فَإِنَّهُ ضَالٌّ مُضِلٌّ
|
|
لَقَدْ تَرَكْتُ جَابِرًا الْجُعْفِيَّ لِقَوْلِهِ ، لَمَّا حَكَى عَنْهُ أَكْثَرَ مِنْ أَلْفِ حَدِيثٍ ، ثُمَّ هُوَ يُحَدِّثُ عَنْهُ
|
|
إِذَا حَدَّثْتُكُمْ عَنْ رَجُلٍ عَنْ عَبْدِ اللهِ فَهُوَ الَّذِي سَمَّيْتُ
|
|
اخْتَلَفَ الْأَئِمَّةُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ فِي تَضْعِيفِ الرِّجَالِ ، كَمَا اخْتَلَفُوا فِيمَا سِوَى ذَلِكَ مِنَ الْعِلْمِ
|
|
الرَّجُلُ أَحَقُّ بِشُفْعَتِهِ يُنْتَظَرُ بِهِ وَإِنْ كَانَ غَائِبًا إِذَا كَانَ طَرِيقُهُمَا وَاحِدًا
|
|
وَكَانَ أَبُو الزُّبَيْرِ أَحْفَظَنَا لِلْحَدِيثِ
|
|
كَانَ عَطَاءٌ يُقَدِّمُنِي إِلَى جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ أَحْفَظُ لَهُمُ الْحَدِيثَ
|
|
كَانَ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ مِيزَانًا فِي الْعِلْمِ
|
|
مَنْ سَأَلَ النَّاسَ وَلَهُ مَا يُغْنِيهِ كَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ خَمُوشًا فِي وَجْهِهِ"
|
|
بِحَدِيثِ الصَّدَقَةِ
|
|
كُلُّ حَدِيثٍ يُرْوَى لَا يَكُونُ فِي إِسْنَادِهِ مَنْ يُتَّهَمُ بِالْكَذِبِ ، وَلَا يَكُونُ الْحَدِيثُ شَاذًّا
|
|
فَإِنَّ أَهْلَ الْحَدِيثِ يَسْتَغْرِبُونَ الْحَدِيثَ لِمَعَانٍ
|
|
الْكَافِرُ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ
|
|
نَهَى عَنِ الدُّبَّاءِ وَالْمُزَفَّتِ
|
|
مَنْ تَبِعَ جِنَازَةً فَصَلَّى عَلَيْهَا فَلَهُ قِيرَاطٌ ، وَمَنْ تَبِعَهَا حَتَّى يُقْضَى قَضَاؤُهَا فَلَهُ قِيرَاطَانِ
|
|
مَنْ تَبِعَ جِنَازَةً فَلَهُ قِيرَاطٌ
|
|
قَالَ عَبدُ اللهِ وَأَخبَرَنَا مَروَانُ عَن مُعَاوِيَةَ بنِ سَلَّامٍ قَالَ قَالَ يَحيَى وَحَدَّثَنِي أَبُو سَعِيدٍ مَولَى المَهرِيِّ عَن حَمزَةَ
|
|
اعْقِلْهَا ، وَتَوَكَّلْ
|