عمدة القاري
كتاب الزكاة
>
باب من تصدق في الشرك ثم أسلم
باب من تصدق في الشرك ثم أسلم أي هذا باب في بيان أمر من تصدق في حالة الشرك ثم أسلم ولم يذكر الجواب قيل لقوة الاختلاف فيه تقديره ثم أسلم