كتاب تفسير القرآن > سورة براءة
|
|
سورة براءة أي هذه سورة براءة يعني في بيان بعض تفسيرها وسيأتي معنى براءة عن قريب إن شاء الله تعالى وقال أبو الحسن بن الحصار هي مدنية باتفاق وقال
|
|
باب وليجة كل شيء أدخلته في شيء
|
|
باب قوله بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
|
|
باب قوله فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَأَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الْكَافِرِينَ
|
|
باب قوله وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ
|
|
باب قوله وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
|
|
باب قوله عز وجل يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ
|
|
باب قوله إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ
|
|
باب قوله ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا
|
|
باب قوله والمؤلفة قلوبهم
|
|
باب قوله الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات
|
|
باب قوله استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم
|
|
باب قوله ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره
|
|
باب قوله سيحلفون بالله لكم إذا انقلبتم إليهم لتعرضوا عنهم
|
|
باب قوله يحلفون لكم لترضوا عنهم فإن ترضوا عنهم
|
|
باب قوله وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم إن الله غفور رحيم
|
|
باب قوله ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين
|
|
باب قوله لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة
|
|
باب قوله يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين
|
|
باب قوله لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم
|