سنن ابن ماجه
أبواب الصدقات
>
باب من ترك دينا أو ضياعا فعلى الله وعلى رسوله
هَلْ تَرَكَ لِدَيْنِهِ مِنْ قَضَاءٍ؟ فَإِنْ قَالُوا: نَعَمْ ، صَلَّى عَلَيْهِ
مَنْ تَرَكَ مَالًا فَلِوَرَثَتِهِ ، وَمَنْ تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا فَعَلَيَّ وَإِلَيَّ ، أَنَا أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ