كِتَابُ صَلَاةِ الْعِيدَيْنِ
كِتَابُ صَلَاةِ العِيدَينِ حَدِيثُ نُقِلَ عَن رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ عَلَى الصَّفَا اللَّهُ
حَدِيثٌ رُوِيَ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَخرُجُ يَومَ الفِطرِ وَالأَضحَى رَافِعًا صَوتَهُ بِالتَّهلِيلِ وَالتَّكبِيرِ
حَدِيثٌ رُوِيَ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَن أَحيَا لَيلَتَي العِيدِ لَم يَمُت قَلبُهُ يَومَ تَمُوتُ القُلُوبُ
حَدِيثُ رُوِيَ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَغتَسِلُ لِلعِيدَينِ وَابنُ مَاجَه مِن حَدِيثِ ابنِ عَبَّاسٍ وَالفَاكِهِ
حَدِيثُ الحَسَنِ بنِ عَلِيٍّ قَالَ أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَن نَتَطَيَّبَ بِأَجوَدِ مَا نَجِدُ فِي
حَدِيثُ لَا تَمنَعُوا إمَاءَ اللَّهِ مَسَاجِدَ اللَّهِ وَليَخرُجنَ تَفِلَاتٌ أَبُو دَاوُد وَابنُ حِبَّانَ وَابنُ خُزَيمَةَ مِن حَدِيثِ
حَدِيثُ عَلِيٍّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ يَومًا وَفِي يَمِينِهِ قِطعَةُ حَرِيرٍ وَفِي شِمَالِهِ قِطعَةُ
حَدِيثُ عَلِيٍّ نَهَى نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ عَن الحَرِيرِ إلَّا فِي مَوضِعِ إصبَعٍ أَو إصبَعَينِ أَو ثَلَاثٍ
حَدِيثُ حُذَيفَةَ نَهَانَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ عَن لُبسِ الحَرِيرِ وَأَن نَجلِسَ عَلَيهِ مُتَّفَقٌ عَلَيهِ
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ رَخَّصَ لِعَبدِ الرَّحمَنِ بنِ عَوفٍ وَالزُّبَيرِ بنِ العَوَّامِ فِي لُبسِ الحَرِيرِ
حَدِيثُ أَبِي هُرَيرَةَ أَصَابَنَا مَطَرٌ فِي يَومِ عِيدٍ فَصَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ صَلَاةَ العِيدِ
حَدِيثُ رُوِيَ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَتَبَ إلَى عَمرِو بنِ حَزمٍ لَمَّا وَلَّاهُ البَحرَينِ أَن عَجِّل الأَضحَى
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَخرُجُ فِي العِيدِ إلَى المُصَلَّى فَلَا يَبتَدِي إلَّا بِالصَّلَاةِ مُتَّفَقٌ
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ لَم يَتَنَفَّل قَبلَ العِيدِ وَلَا بَعدَهَا مُتَّفَقٌ عَلَيهِ مِن حَدِيثِ ابنِ عَبَّاسٍ
حَدِيثُ أَنَسٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ لَا يَغدُو يَومَ الفِطرِ حَتَّى يَأكُلَ تَمَرَاتٍ وَيَأكُلَهُنَّ
حَدِيثُ بُرَيدَةَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ لَا يَخرُجُ يَومَ الفِطرِ حَتَّى يَطعَمَ وَلَا يَطعَمَ يَومَ الأَضحَى
حَدِيثُ رَوَى أَنَسٌ أَنَّهُ لَا يَطعَمُ فِي عِيدِ الأَضحَى حَتَّى يَرجِعَ وَيَطعَمُ فِي عِيدِ الفِطرِ قَبلَ الخُرُوجِ إلَى الصَّلَاةِ
حَدِيثُ ابنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ صَلَّى لِلعِيدَينِ ثُمَّ خَطَبَ بِلَا أَذَانٍ وَلَا إقَامَةٍ مُتَّفَقٌ
حَدِيثُ رُوِيَ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُكَبِّرُ فِي الفِطرِ وَالأَضحَى فِي الأُولَى سَبعًا وَفِي الثَّانِيَةِ
حَدِيثٌ رُوِيَ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقرَأُ فِي الفِطرِ وَالأَضحَى فِي الأُولَى بـ ق وَالقُرآنِ المَجِيدِ
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ خَطَبَ عَلَى رَاحِلَتِهِ يَومَ العِيدِ النَّسَائِيُّ وَابنُ مَاجَه وَابنُ حِبَّانَ
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَغدُو يَومَ الفِطرِ وَالأَضحَى فِي طَرِيقٍ وَيَرجِعُ فِي آخَرَ البُخَارِيُّ
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَبَّرَ بَعدَ صَلَاةِ الصُّبحِ يَومَ عَرَفَةَ وَمَدَّ التَّكبِيرَ إلَى العَصرِ آخِرَ
حَدِيثُ أَنَّ رَكبًا جَاءُوا إلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَشهَدُونَ أَنَّهُم رَأَوا الهِلَالَ بِالأَمسِ فَأَمَرَهُم
حَدِيثٌ اجتَمَعَ عِيدَانِ عَلَى عَهدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فِي يَومٍ وَاحِدٍ فَصَلَّى العِيدَ أَوَّلَ النَّهَارِ