كِتَابُ الْوَكَالَةِ
كِتَابُ الوَكَالَةِ حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَكَّلَ السُّعَاةَ لِأَخذِ الصَّدَقَاتِ تَقَدَّمَ فِي الزَّكَاةِ
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَكَّلَ عُروَةَ البَارِقِيَّ لِيَشتَرِيَ لَهُ أُضحِيَّةً تَقَدَّمَ فِي أَوَّلِ البَيعِ
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَكَّلَ عَمرَو بنَ أُمَيَّةَ الضَّمرِيَّ فِي قَبُولِ نِكَاحِ أُمِّ حَبِيبَةَ بِنتِ أَبِي
حَدِيثٌ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَكَّلَ أَبَا رَافِعٍ فِي قَبُولِ نِكَاحِ مَيمُونَةَ مَالِكُ فِي المُوَطَّأِ وَالشَّافِعِيُّ
حَدِيثُ جَابِرٍ أَرَدت الخُرُوجَ إلَى خَيبَرَ فَذَكَرته لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ إذَا لَقِيت وَكِيلِي فَخُذ مِنهُ
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ استَنَابَ فِي ذَبحِ الهَدَايَا وَالضَّحَايَا مُتَّفَقٌ عَلَيهِ مِن حَدِيثِ عَلِيٍّ
حَدِيثٌ أَنَّهُ قَالَ فِي قِصَّةِ مَاعِزٍ اذهَبُوا بِهِ فَارجُمُوهُ مُتَّفَقٌ عَلَيهِ مِن حَدِيثِ أَبِي هُرَيرَةَ قَالَ أَتَى رَجُلٌ
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ وَاغدُ يَا أُنَيسُ عَلَى امرَأَةِ هَذَا فَإِن اعتَرَفَت فَارجُمهَا مُتَّفَقٌ
حَدِيثُ قَالَ فَإِن أُصِيبَ زَيدٌ فَجَعفَرٌ استَدَلَّ بِهِ الرَّافِعِيُّ عَلَى أَنَّ عَقدَ الإِمَارَةِ يَقبَلُ التَّعلِيقَ البُخَارِيُّ
حَدِيثُ لَا نِكَاحَ إلَّا بِأَربَعَةٍ بِخَاطِبٍ وَوَلِيٍّ وَشَاهِدَينِ رُوِيَ مَرفُوعًا وَمَوقُوفًا انتَهَى الدَّارَقُطنِيُّ مِن