التلخيص الحبير
كِتَابُ الْعَارِيَّةِ
كِتَابُ العَارِيَّةِ حَدِيثُ العَارِيَّةُ مَضمُونَةٌ وَالزَّعِيمُ غَارِمٌ تَقَدَّمَ فِي الضَّمَانِ مِن حَدِيثِ أَبِي أُمَامَةَ لَكِن
حَدِيثٌ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ استَعَارَ مِن صَفوَانَ أَدرُعًا يَومَ حُنَينٍ فَقَالَ أَغَصبًا يَا مُحَمَّدُ فَقَالَ
حَدِيثُ عَلَى اليَدِ مَا أَخَذَت حَتَّى تُؤَدِّيَهُ أَحمَدُ وَالنَّسَائِيُّ وَابنُ مَاجَه وَالحَاكِمُ مِن حَدِيثِ الحَسَنِ عَن سَمُرَةَ